الصفحه ١٩٤ : ». ومثله في الكامل لابن عدي : ٤ / ١٩١. وفي الدر المنثور (٢
/ ٩٦ ، تفسير الآية : ٢ / ٢٧٣) عن البيهقي في
الصفحه ٢٧٦ :
__________________
(١) ـ عين اليقين :
٣٢١. راجع تفسير صدر المتألهين : ١ / ٣٤٣. وشرح اصول الكافي له ، باب الجبر والقدر
، شرح
الصفحه ٥٨٤ :
قيل (١) : كان لكل قبيل من الجنّ مقعد من السماء يستمعون فيه ،
فلمّا ولد محمدصلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٠٤ :
العرش من نوره ،
فقال له : «أدبر» فأدبر. ثمّ قال له : «أقبل» فاقبل. فقال الله تعالى : «خلقتك
خلقا
الصفحه ٣٩٣ :
فكذلك الشياطين
الموسوسين ، الداعين له إلى المعاصي ، جنود مجنّدة حسب تعدّد المعاصي ؛ وهم فروع
الصفحه ٧١٢ : (١)».
واختلف في الإسراء
(٢) : هل كان قبل الهجرة بسنة ، أم كان قبل البعثة؟
وهل كان في دار
أمّ هاني ، أم في
الصفحه ٥٧٠ : صلىاللهعليهوآله باسمه ونسبه ، ويبشّر الناس بخروجه ، وكان يستعمل التقيّة
ويأمر بها في خلال ما يعظ الناس ، وكان
الصفحه ٥٩٢ : : ٧ / ٩٣) عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «لا آكل متّكئا». ومثله في الترمذي : كتاب الأطعمة ، باب (٢٨
الصفحه ٥٩٠ :
__________________
(١) ـ راجع أحاديث
تحريم الصدقة عليه في مسلم : كتاب الزكاة ، باب تحريم الزكاة على رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٩١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن حجرين».
(٢) ـ في الترمذي (كتاب
الأطعمة ، باب (٣٥) ما جاء في الخلّ
الصفحه ٢٤٠ : إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) [٦ / ٥٩]. (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ
إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها
الصفحه ٢٣١ : ، وبك اعاقب».
ومعنى إقباله وإدباره غامض جدّا لا
يحتمل هذا الكتاب ذكره ، وقد ذكرنا في كتاب «عين اليقين
الصفحه ٦١٨ : النبي صلىاللهعليهوآله
وكنيته ، ٢ / ١٢٣٠ ، ح ٣٧٣٥. الترمذي : كتاب الأدب ، باب (٦٨) ما جاء في كراهيّة
الصفحه ٢٦٤ : في أنه لا يكون شيء في السماء والأرض إلا بسبعة ، ١ / ١٤٩ ، ح ١.
وروى مثله البرقي في المحاسن (كتاب
الصفحه ٥٣٩ : حكاية عن كتاب
المحتضر لحسن بن سليمان الحلي ، كما حكى عنه المجلسي ـ قدسسره ـ في البحار (٢٥