الصفحه ٤٨٣ :
النازل الحامل للوحي الإلهي ، والكلام هو كلام الله ، والكتاب كتابه ، وقد نزل كلّ
منها من عالم الأمر القول
الصفحه ٣٣٥ :
معروفا في الهيئة القديمة ، وأما على ما يحسب اليوم فالشمس أكبر من ذلك بكثير.
(٢) ـ في الترمذي : (كتاب
الصفحه ١٦٠ :
ونقصانها ، ولا يزيد ذلك في غرض المحتاج شيئا.
والرحمن أخصّ من
الرحيم ؛ ولهذا لا يسمّى به غير الله
الصفحه ٦٣٠ : (٢) بإسناده عن ابن عبّاس ، عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : «إنّ الله
خلق الخلائق قسمين ، فجعلني في خيرهما
الصفحه ٢٣٨ : قاله الصدوق ـ قدسسره ـ بعد نقل
الرواية في الخصال (ص ٤٠١) قائلا : «قال مصنف الكتاب ـ رضي الله عنه
الصفحه ١٨ : بهما جميعا في الكتاب والسنّة ، فإنّ الله عزوجل يقول : (تُوبُوا إِلَى اللهِ
جَمِيعاً أَيُّهَا
الصفحه ٢١ :
مقصد واحد ؛ فصارت
مقاصد هذا الكتاب أربعة :
العلم بالله.
العلم بالملائكة.
العلم بالكتب
والرسل
الصفحه ٧٦ : ...». البحار
عنه وعن تفسير القمي : ٣ / ٢٨٤ ، ح ٣.
وجاء ما يقرب منه عن الرضا عليهالسلام
أيضا في الكافي : كتاب
الصفحه ٦٠٤ :
ـ المحتاج إلى التفسير : كنا إذا احمر ...
(٦) ـ أخرج مسلم (كتاب
الجهاد ، باب (٢٨) في غزوة حنين ، ٣ / ١٤٠١
الصفحه ٤٤٨ : إلى الله ـ عزوجل ـ والبدن مركب ، ومن ذهل عن تدبير المنزل والمركب لم يتمّ
سفره ، وما لم ينتظم أمر
الصفحه ٥٨٦ : وأخلاقه صلىاللهعليهوآله
، ١ / ٣٠٩.
(٢) ـ في المستدرك
للحاكم (كتاب الإيمان : ١ / ٤٨) : «إنّ الله يحبّ
الصفحه ١٤٠ : ذلك ، ولا
تقدّر عظمة الله على قدر عقلك ، فتكون من الهالكين ...».
رواه في كتاب
التوحيد (٢) ، وبعضه
الصفحه ٣٤٨ : أنهار من الجنة :
الفرات والنيل وسيحان وجيحان». وجاء ما يقرب منه في مسلم : كتاب صفة الجنة ، باب
(١٠) ما
الصفحه ٢٧٨ : ، والتوافق بين الوجوب والإمكان ، نسب الله الأفعال في القرآن
تارة إلى نفسه ، ومرّة إلى الملائكة ، واخرى إلى
الصفحه ٦٩٧ : سبعمائة سنة ،
وليس في الجنّة منزل إلّا وفيها قتر (٢) منها.
فقلت : «ما هذه ـ يا
جبرئيل»؟
فقال : «هذه