الصفحه ٦٦٧ : قريش بما في كتاب الله من الإعجاز : ٢ / ١٩٩. وجاء
ما يقرب منه في المستدرك للحاكم : ٢ / ٥٠٦.
(٣) ـ قال
الصفحه ٣٤١ : سخط
الله ؛ يتعاهدون أوقاتنا التي نأتيهم فيها ، لا يسأمون ولا يفترون ، يتلون كتاب
الله كما علّمناهم
الصفحه ٥٨٨ : ء ، ٣ / ١٣٧٩ ، الحديث ٥٠) «... يحبس قوت أهله منه سنة
ثم يجعل ما بقي منه مجعل مال الله». وجاء في البخاري (كتاب
الصفحه ٦٣٣ : ».
وفي كتاب المناقب (١) عن سلمان الفارسي ـ رضي الله عنه ـ قال : سمعت حبيبي
المصطفى محمدا
الصفحه ٥٣٧ : ء عليهمالسلام».
* * *
وروي في الكافي (١) ما يقرب منه إلى قوله : «كان حقّا علي الله أن يذلّه وأن
يعذّبه
الصفحه ٦٥٠ : مضى في
إطعام منزل أبي طلحة آنفا. والأظهر أن ما سرده المؤلف واقعتين ولم تكن أربعة كما
يفهم من ذكرها
الصفحه ٣٧٣ :
أصحاب المشئمة فهم (٢) أهل الكتاب ، قال الله تعالى : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما
الصفحه ٤٥٤ : ء مختلفة مخالفة لصلاح المدينة.
بل يجب أن يعرفهم
جلالة الله وعظمته برموز وأمثلة من الأشياء التى هي عندهم
الصفحه ٦٨٣ : .
__________________
(١) ـ البخاري : كتاب
مناقب الأنصار ، باب المعراج ، ٥ / ٦٦. مع فروق في اللفظ. وجاء ما يقرب منه أيضا
فيه : كتاب بد
الصفحه ٦٣٢ :
قائمهم وهو ظاهرهم وهو باطنهم».
وروى سعد الإربلي
في كتابه الأربعين (٢) بإسناده عن سلمان الفارسي ـ رضي
الصفحه ٤٠٧ : : كتاب
الجنائز ، باب أن الميت يمثل له ماله وولده ... : ٣ / ٢٣٢ ، ح ١.
تفسير القمي : تفسير الآية
الصفحه ٥١٨ : ء ومعجزاتهم]
والأكابر الأشراف
من الأنبياء هم المشاهير الذين ذكرهم الله سبحانه في كتابه في مواضع :
منها
الصفحه ٢٣٧ : عليهالسلام قائلا : «زيد بن وهب
الجهني ، كوفي» وقال في الفهرست (ص ١٤٨) : «زيد بن وهب ، له كتاب خطب أمير
الصفحه ٦٤ : صورة الإنسان ، وقال آخر «إنّه في صورة أمرد جعد قطط (٤)». فخرّ أبو عبد الله عليهالسلام ساجدا ، ثمّ رفع
الصفحه ٢٠ : والرسل واشتراك بعضها جمعناهما في باب
واحد ، فصارت مقاصد هذا الكتاب أربعة: العلم بالله ، العلم بالملائكة