الصفحه ٢٢١ : المضطرّين ، وهي ترجع إلى
إفاضة الوجود ، وإنّما تختلف أساميها باختلاف الاعتبارات.
روي في كتاب
التوحيد
الصفحه ١٧١ :
: ٤ / ١٥٩) : «من ستر مؤمنا في الدنيا على عورة ستره الله عزوجل يوم القيامة».
البخاري (كتاب المظالم ، باب لا
الصفحه ٢٢٢ : ـ ولله الحمد ـ.
__________________
ـ البحار : فمرّة في
كتاب الطهارة (باب آداب المريض وأحكامه : ٨١
الصفحه ٢٥٧ : ، لما في إظهاره من إفساد العامّة وهلاكهم.
فقد روي عن النبيّ
صلىاللهعليهوآله (١) : «القدر سرّ الله
الصفحه ٢٤٣ :
«لمّا كان ما يجري
في العالم الملكوتي إنّما يجري بإرادة الله سبحانه ، بل فعلهم بعينه فعل الله
تعالى
الصفحه ٥٣٢ : : «فمن اعتصم بالفضّل انتهى
بعلمهم ، ونجا بنصرتهم ، ومن وضع ولاة أمر الله عزوجل وأهل استنباط علمه
في غير
الصفحه ٣ :
هذا ـ يا إخواني ـ
كتاب «علم اليقين في اصول الدين» ؛ آتاني الله ـ عزوجل ـ من فضله ببركة متابعة
الصفحه ٨ : آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
رَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ
الصفحه ٧١١ : لأهل الجنّة ، على كلّ ورقة منها ملك يسبّح
الله تعالى ، لو أنّ ورقة منها وضعت في الأرض لأضاءت لأهل الأرض
الصفحه ١٤٨ :
، لأنّ الإنسان ـ مثلا ـ في الذهن ليس بإنسان ، ولا له جسميّة ولا حياة ، ولا حسّ
، ولا حركة ، ولا نطق ، ولا
الصفحه ٦ : يتعب إلّا لهما ، ولا ينظر إلّا فيهما ؛ فإنّ ما سواهما من
الامور باطل لا خير فيه ، ولغو لا حاصل له
الصفحه ١١٢ : بكلام
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المرويّ في كتاب التوحيد ، ثمّ كلام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢١٧ : الموجودات ، باعتبار غلبة ظهور الصفة التي اشتمل عليها
ذلك الاسم فيه ، فإنّ الله ـ سبحانه ـ إنّما يخلق ويدبّر
الصفحه ٣٧٢ :
«يا جابر ـ إنّ
الله خلق الخلق على ثلاث طبقات ، وأنزلهم ثلاث منازل ، وبيّن ذلك في كتابه حيث قال
الصفحه ٦٥١ : وَلكِنَّ
اللهَ رَمى) [٨ / ١٧].
__________________
(١) ـ كذا في النسخة
، ولكن في الإحياء والمحجة