الصفحه ٥٤ : ، باب (٤٢) ما يقال في الركوع والسجود ، ١ / ٣٥٢ ، ح ٢٢٢.
أبو داود : كتاب الصلاة ، باب الدعاء في
الركوع
الصفحه ٦٥٥ : :
الجهاد ، باب فضل من يصرع في سبيل الله ، ٤ / ٢١.
(٦) ـ المسند : ٥ /
٢٧٨ و ٢٨٤. ٤ / ١٢٣. مسلم : كتاب
الصفحه ١٥٢ : فضل
الله الراوندي ـ في شرح الشهاب (٢) :
«الإحصاء بمعنى
الإطاقة ، كما قال عليهالسلام (٣) : «استقيموا
الصفحه ٢٥٤ :
فصل (١) [٨]
[المأثور في القدر وأعمال العباد]
روي في كتاب
التوحيد (٢) بإسناده عن مولانا الصادق
الصفحه ٥٩٣ : : ٢٢
/ ١٥٦. دلائل النبوة : ١ / ٢٨٧.
(٣) ـ الترمذي (كتاب
المناقب : باب ١٠ في بشاشة النبي
الصفحه ١٥ :
و] (١) (لا يَخافُونَ
لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ) [٥ / ٥٤].
وعنها
الصفحه ٥٩٥ : ، وكان يعجبه الريح الطيب».
(٢) ـ أخرج أبو داود (كتاب
العلم ، باب (١٣) ، ٣ / ٣٢٣) عن أبي سعيد : «جلست في
الصفحه ٦٢٢ : وأمّته من بين النبيين واممهم : «أعطاني الله عزوجل
فاتحة الكتاب ، والأذان ، والجماعة في المسجد ويوم الجمعة
الصفحه ٣٧٤ : .
(٢) ـ الكافي : كتاب
الحجة ، باب ذكر الأرواح التي في الأئمة عليهمالسلام
، ١ / ٢٧٢ ، ح ٢.
بصائر الدرجات
الصفحه ٥٣٤ : الله ـ عزوجل ـ في كتابه (٢) : (فَإِنْ يَكْفُرْ بِها) ـ أمّتك ـ (فَقَدْ وَكَّلْنا) أهل بيتك بالإيمان
الصفحه ٢٩٠ :
به ، أعظم الناس راحة في منفعة ؛ والعالم بهذا ، التارك له ، أعظم الناس شغلا في
مضرّة ، وربّ منعم عليه
الصفحه ٥١ :
البحار : ٤ / ٢٦٣. ومثله في الكافي : كتاب التوحيد ، باب النهي عن الجسم والصورة ،
١ / ١٠٥ ، ح ٣.
(٢) ـ في
الصفحه ٦١٥ : ؛ وإنّما سمّي الامّي لأنّه كان
من أهل مكّة ـ ومكّة من أمّهات القرى ـ وذلك قول الله في كتابه : (لِتُنْذِرَ
الصفحه ٥٠١ :
قلوبها. كما أخبر
الله ـ عزوجل ـ به فقال : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ
الصفحه ١٩١ : : ٢ /
٤٧٩ و ٤٨١. في الكافي (كتاب المعيشة ، باب الهدية : ٥ / ١٤١ و ١٤٣ ، ح ٢ و ٩) : «لو
اهدي إليّ كراع لقبلته