الصفحه ٢٩٧ : ذلك ؛ ولكنّا نشير إلى جمل ليكون ذلك كالمثال لما عداه ، فنقول :
الموجودات
المخلوقة منقسمة إلى ما لا
الصفحه ٣٣٦ :
ثمّ انظر إلى سرعة
حركتها ، وأنت لا تحسّ بحركتها ، فضلا من أن تدرك سرعتها ، لكن لا تشكّ في أنّه في
الصفحه ٥٣٥ :
يوم القيامة
والفوز ، فإنّهم صلة ما بينكم وبين ربّكم ، لا تصل الولاية إلى الله ـ عزوجل ـ إلّا بهم
الصفحه ٦٤٢ : : «يا
آدم ـ إنّك لو عرفت جلال منزلة محمّد وآله عندي وخيار أصحابه ، لأحببته حبّا يكون
أفضل أعمالك عندي
الصفحه ٧٠٠ : ؛ فرجعت إلى موسى فأخبرته. فقال : «ارجع لا تطيق».
فرجعت إلى ربّي
فوضع عنّي عشرا.
فرجعت إلى موسى
فاخبرته
الصفحه ٧٠٢ : حلق وسلاسل من فضّة.
ثمّ عرج به إلى
السماء ، فنفرت الملائكة إلى أطراف السماء وخرّت سجّدا وقالت
الصفحه ١٤٦ : منه بعد
ولذلك لا توجد في النسخ الاخرى ، وهي :
«قال في الصحاح : أله ـ بالفتح ـ الهة :
أي عبد عبادة
الصفحه ١٨٨ : »
يرجع إلى كمال الذات ، و «الجليل» إلى كمال الصفات ، والعظم إلى كمال الذات
والصفات جميعا منسوبا إلى إدراك
الصفحه ٢٠٥ :
فموجود بذاته ، وما استفاد الوجود من غيره.
ومهما نظرت إلى
ترتيب السلوك ، ولاحظت مراتب منازل السائرين
الصفحه ٢٥٠ :
فصل [٥]
قال بعض العارفين (١)
:
«ومن هذه الحقيقة
الإلهيّة التي كنّى عنها بالتردّد انبعث
الصفحه ٢٧٨ :
فصل (١) [١٣]
[سرّ نسبة الفعل إلى الفواعل المختلفة]
ولأجل هذا التطابق
بين الجبر والتفويض
الصفحه ٣١٢ :
سمعت آية تشير إلى
الامور الإلهيّة وأحوال المآب ، انظر كيف يقشعرّ جلدك ، ويقف شعرك ويهون عليك
حينئذ
الصفحه ٣١٧ :
فصل (١) [٨]
[الحكم والآيات في خلق المعادن]
ألم تر إلى آياته
في أصناف الجواهر المودّعة تحت
الصفحه ٤٣١ : .
(٣) ـ في هامش النسخة
:
قال بعض العارفين : «إنّ أجنحة الملائكة
إنّما ينزل بها إلى من هو دونها ، وليس لها
الصفحه ٤٤٩ : والناكحين بحكم الفطرة ، مع أنّهم محتاجون إلى
تمدّن واجتماع وتعاون ، إذ لا يمكن لكلّ منهم أن يعيش وحده