الصفحه ٣٤٤ : ، فيها خلق كثير ، لا يدرون أنّ الله
خلق آدم أم لم يخلقه ، ألهموا إلهاما لعنة فلان وفلان».
وفي كتاب
الصفحه ٣٦٨ : ،
__________________
(١) ـ عين اليقين :
٣٥٨.
(٢) ـ الكافي : كتاب
العقل والجهل : ١ / ٢٥ ، ح ٢٤.
(٣) ـ راجع ما مضى في
الصفحة
الصفحه ٣٧١ : بالأرواح إنّما تكون في الكتاب والسنّة ، ولا سيّما في كلمات
أهل البيت عليهمالسلام :
روى محمد بن الحسن
الصفحه ٣٧٢ :
«يا جابر ـ إنّ
الله خلق الخلق على ثلاث طبقات ، وأنزلهم ثلاث منازل ، وبيّن ذلك في كتابه حيث قال
الصفحه ٣٧٣ :
أصحاب المشئمة فهم (٢) أهل الكتاب ، قال الله تعالى : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ كَما
الصفحه ٣٧٥ : إذا حكمتم»؟ فقال : «بحكم الله ،
وحكم داود ، وحكم محمّد ؛ فاذا ورد علينا ما ليس في كتاب عليّ تلقّانا به
الصفحه ٣٧٦ : وتعالى ـ : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً
مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا
الصفحه ٣٧٧ : سمعت قول الله ـ عزوجل ـ في كتابه : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ
الصفحه ٣٨٢ : الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا) ـ الآية ـ [٤٢
الصفحه ٣٨٨ : زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
ـ منه ـ».
(٤) ـ المستدرك
للحاكم : كتاب الدعاء : ١ / ٥٢٥. وكتاب الرقاق
الصفحه ٤٠٧ : : كتاب
الجنائز ، باب أن الميت يمثل له ماله وولده ... : ٣ / ٢٣٢ ، ح ١.
تفسير القمي : تفسير الآية
الصفحه ٤٦٠ : الكفر ـ
__________________
(١) ـ نسبه الغزالي
في الإحياء (كتاب التوبة ، الركن الثاني ، ٤ / ٣١) إلى
الصفحه ٤٦٩ : الكتاب ، ليس لهم التجاوز عنها إلى أسراره.
والحديد لأهل الجدل
والشغب ، الذين يتّبعون (ما تَشابَهَ) من
الصفحه ٤٨٣ :
النازل الحامل للوحي الإلهي ، والكلام هو كلام الله ، والكتاب كتابه ، وقد نزل كلّ
منها من عالم الأمر القول
الصفحه ٤٩٧ : البحار : ٢٦ / ٥٩ ، ح ١٣٢.
ورواية الكاظم عليهالسلام
قسم من كتاب له ورد تفصيله في الكافي : الروضة ، ح ٩٥