الصفحه ٢٩٩ : (١)؟!
وقد أمرك الله ـ تعالى
ـ بالتدبّر في نفسك في كتابه العزيز ، فقال : (وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا
الصفحه ٣٠٦ : الجوارح وجميع ما في البطن ـ بإذن
الله تعالى ـ.
__________________
(١) ـ الكافي : كتاب
العقيقة ، باب بد
الصفحه ٣٠٧ : يكتبان ، ثمّ
يختمان الكتاب ويجعلانه بين عينيه ، ثمّ يقيمانه قائما في بطن أمّه.
ـ قال : ـ وربّما
عتى
الصفحه ٣٠٨ : (التي أوردها المجلسي ـ قدسسره ـ في البحار بترجمة ابن متّويه
عن السريانية : خاتمة كتاب الذكر والدعا
الصفحه ٣٠٩ : .
* * *
روى الشيخ الطبرسي
ـ رحمهالله ـ في كتاب الاحتجاج (١) ، عن مولانا الصادق عليهالسلام إنّه قال : «الروح
الصفحه ٣٣٤ :
__________________
(١) ـ كتب الآية
الاولى بعد الثانية وأثبتناها حسب الكتاب الكريم.
الصفحه ٣٤١ : سخط
الله ؛ يتعاهدون أوقاتنا التي نأتيهم فيها ، لا يسأمون ولا يفترون ، يتلون كتاب
الله كما علّمناهم
الصفحه ٣٤٧ : الكتاب العزيز».
قالوا : «يا رسول
الله ، زدنا من هذه الأعاجيب».
فقال : «إنّ لي
صدّيقة من مؤمني الجنّ
الصفحه ٣٤٨ : أنهار من الجنة :
الفرات والنيل وسيحان وجيحان». وجاء ما يقرب منه في مسلم : كتاب صفة الجنة ، باب
(١٠) ما
الصفحه ٣٥٠ : المصنّف استطرادا ولحسن ظنه
بالكتاب واعتقاده بكونه من الغزالي. إذ لو صحّ القصة يمكن توجيهها بتأويلات بعيدة
الصفحه ٣٦٥ : مسلم : كتاب القدر ، ٤ / ٢٠٣٦ ـ ٢٠٣٨ ، ح ١ ـ ٤.
وورد ما يقرب منه عن علي عليهالسلام
في علل الشرائع
الصفحه ٣٦٩ : (كتاب فضل القرآن ، ٢ / ٥٩٩ ، ح ٢) أيضا عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «فإن التفكّر حياة قلب البصير
الصفحه ٣٧٠ : ، لما دريت أن
مرتبة كثير من الملائكة السفليّة دون مرتبة الإنسان ، وكذلك يكون أكثر إطلاقاته في
الكتاب
الصفحه ٣٨١ : الأنوار
: ٦٣ ـ ٦٤. تتمة المقطع الأول ؛ والمقطعان السابقان منقولان عن مواضع اخرى من
الكتاب تتميما ، وقد
الصفحه ٣٨٧ : اليقين :
٣٧٧.
(٢) ـ الغزالي :
إحياء علوم الدين : كتاب شرح عجائب القلب ، بيان تسلط الشيطان على القلب