الصفحه ٣٥٧ :
النسب وبدائع
النظم في السماوات والأرضين ، وما فيهما من الأجسام وتوابعها ، وفي عالم النفوس ـ من
الصفحه ٥١٨ :
والأوصياء من بعده والمهدى وسيرته ، فأجمع عزمهم أنّ ذلك كذلك ، والإقرار به» (٢).
فصل [٢]
[أكابر الأنبيا
الصفحه ٣٦٢ : آخر ، ولمّا توقّف
فعل الأوّل على التغذّي فلا بدّ من سبعة أملاك اخر لا أقل يخدمونه في هذا الأمر
الصفحه ٣٩٩ : والآكلين له ، لينظر
إليهم فيستروح من ألم شهواته الممنوع عنها ، لضعف الآلة وبطلان فعل القوّة ؛ فهكذا
حكم تلك
الصفحه ٥٠٦ : على صنفين :
صنف من عالم الشهادة ، وصنف من عالم الغيب :
أمّا الأوّل فلا
يستطيعون له خلافا ، ولا عليه
الصفحه ١٧٤ : ، أوّله وآخره ،
عاقبته وفاتحته ـ ويكون علمه من حيث الوضوح والكشف على أتمّ ما يمكن ، بحيث لا
يتصوّر مشاهدة
الصفحه ٣٣٤ :
النَّهارَ
سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ
الصفحه ٦٠٢ :
ولربّما يضحك حتّى
تبدو نواجذه (١).
وكان (٢) لا يدعوه أحد من أصحابه إلّا قال : «لبّيك
الصفحه ٦٩٣ :
وإذا فيها ملائكة
عليهم من الخشوع مثل ما وصفت في السماء الاولى والثانية ، وقال لهم جبرئيل في أمرى
الصفحه ٦٩٤ : ومحلّ من اتّقى من أمّتك» ـ ثمّ قرأ رسول الله صلىاللهعليهوآله : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ
الصفحه ٤٤ : يقتضي أن تكون معرفته أوّل المعارف وأسبقها إلى
الأفهام ، وأسهلها على العقول ، ونرى الأمر بالضدّ من ذلك
الصفحه ٤٦٤ :
[٢]
باب
صفات النبي واصول
المعجزات
(يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ
الصفحه ٥٣٨ :
«إنّ أوّل وصيّ
كان على وجه الأرض هبة الله بن آدم ، وما من نبيّ مضى إلّا وله وصيّ. وكان جميع
الصفحه ٦١١ :
فيعرف من بين
الصبيان بريحها على رأسه (١).
وكان عبل ما تحت
الإزار من الفخذ والساق.
وكان معتدل
الصفحه ٧٠٢ : نور الأوّل ، وزادني حلقا وسلاسل ، وعرج بي
إلى السماء الثانية ، فلمّا قربت من باب السماء الثانية نفرت