الصفحه ٣١٧ : الجبال ، والمعادن الحاصلة من الأرض ، ففي الأرض
قطع متجاورات مختلفة :
فانظر إلى الجبال
، كيف يخرج منها
الصفحه ٣٣٢ :
فضل من الجبّار
القادر ، وقهر من الخالق القاهر ؛ ما لأحد فيه شركة ومدخل ، بل ليس للمؤمن من خلقه
الصفحه ٣٨٧ : :
«إنّ الجوهر
النطقي من الإنسان ـ المسمّى بالقلب الحقيقي ـ مثاله مثال هدف تنصبّ إليه السهام
من الجوانب
الصفحه ٤٢٨ :
فقال عليهالسلام : «والذي نفسي بيده ـ لملائكة الله في السماوات أكثر من
عدد التراب في الأرض ، وما
الصفحه ٤٤٥ : السفلى ، وعرفه مثنّى تحت العرش
؛ له جناحان : جناح في المشرق ، وجناح في المغرب ؛ واحد من نار ، والآخر من
الصفحه ٤٦١ : ـ لأنّ الحجاب بين العبد وبين الله هو الجهل ؛
ويتلو الجهل
بحقائق الإيمان ـ أعني الكفر ـ الأمن من مكر
الصفحه ٤٩٠ :
لو أدركه لم يكن
تابعا ؛ نعم ، قد يكون وليّ أفضل من نبيّ ، إذا لم يكن تابعا له ، كما كان أمير
الصفحه ٥١٠ : ) [٦ / ٨٩] ، دلّ
على أنّه لا يخلو كلّ زمان من حافظ للدين ، إمّا نبيّ أو إمام.
وقال عزوجل (وَإِنْ مِنْ
الصفحه ٥٣٦ : يوشع بن نون إلى بني إسرائيل من بعد موسى ، فنبوّته بدؤها في
البريّة التي تاه فيها بنو إسرائيل.
ثمّ
الصفحه ٥٤٠ : : «يا
رسول الله ـ قد عرفت هذا من الكتابين».
قال : «يا سلمان ـ
فهل علمت نقبائي الاثنا عشر ، الذين
الصفحه ٥٦٥ : ، كأنّ الذهب يجري في تراقيه ، له
شعرات من صدره إلى سرّته ، ليس على بطنه ولا على صدره شعر ، أسمر اللون
الصفحه ٥٨٣ :
وفي بعض الأحاديث
المرفوعة أنّه قال : «من كرامتي على ربّي أنّي ولدت مختونا مسرورا ، ولم ير أحد
الصفحه ٥٩٥ : بالبرّ لهم
، يصل ذوي رحمه من غير أن يؤثرهم على من هو أفضل منهم ، لا يجفو على أحد ، يقبل
معذرة المعتذر
الصفحه ٦٣٠ :
* * *
وعن النبي صلىاللهعليهوآله (١) : «إنّ الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل ، واصطفى من ولد
الصفحه ٦٦٩ :
ثمّ ما تضمّنه من
الحجج والبراهين على التوحيد والرجعة وإثبات النبوّة والرسالة وتقدير أحكام
الشريعة