الصفحه ٦٩٥ : ».
وإذا فيها من
الملائكة الخشوع مثل ما في السماوات ، فبشّروني بالخير لي ولامّتي».
قال رسول الله
الصفحه ٢٨ : يَتَفَكَّرُونَ* وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ
وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ
الصفحه ١٧١ : مقابح ذنوبه بثواب حسناته مهما مات على الإيمان.
وحظّ العبد من هذا
أن يستر من غيره ما يحبّ أن يستر عنه
الصفحه ٣٥٦ :
قوله سبحانه : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ) [١٥ / ٢١].
وكأنّه إليهم اشير
في حديث
الصفحه ٣٧٨ :
وفي لفظ آخر (١) : «وهو من الملكوت».
وفي رواية اخرى (٢) في هذه الآية قال : «إنّ الله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٨٩ : ، وصار القلب عشّ الشيطان
ومعدنه ، لأنّ الهوى مرعى الشيطان ومرتعه ، لمناسبة ما بينهما ونحو من الاتّحاد
الصفحه ٥٨٤ :
قيل (١) : كان لكل قبيل من الجنّ مقعد من السماء يستمعون فيه ،
فلمّا ولد محمدصلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٨٨ :
وكان أسخى الناس (١) ، لا يبيت عنده دينار ولا درهم ، وإن فضل ولم يجد من يعطيه
ـ ويجيئه الليل ـ لم
الصفحه ٦٣١ : عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) [٣٣ / ٣٣] ، فأنا
وأهل بيتي مطهّرون من
الصفحه ٦٣٢ :
ولم أخرج من سفاح
من لدن آدم إلى أن ولّدني أبي وأمّي ، ولم يصبني من سفاح الجاهليّة شيء».
وروى
الصفحه ٦٩١ : وتخرج من أدبارهم. فقلت : «من هؤلاء ـ يا جبرئيل»؟
قال : «هؤلاء (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ
الصفحه ٩٣ :
اسْتَوى) [٢٠ / ٥] قال : «استوى
من كلّ شيء فليس شيء أقرب إليه من شيء ؛ لم يبعد منه بعيد ، ولم يقرب
الصفحه ١٩٦ :
والباعث من العباد
: من رقّى غيره من موت الجهل إلى حياة العلم ، ودعاهم إلى الله ، فإنّه أنشأ نشأة
الصفحه ٢٢٠ :
فصل [٥]
[يسأله سبحانه من في السماوات والأرض] (١)
كلّ موجود من
الموجودات يطلب من الله ـ سبحانه
الصفحه ٢٩٣ : عليهالسلام ، عن الله ـ تبارك وتعالى ـ : ـ قال ـ : «قال الله عزوجل : من أهان لي وليّا فقد بارزني بالمحاربة