الصفحه ٤٢٢ :
لا جرم صدق أنّهم
خزّان الجنان بهذا الاعتبار ، وهم الذين يدخلون على المؤمنين (مِنْ كُلِّ بابٍ
الصفحه ٤٣١ : جناح» (٣).
ومنها : قربهم من
الله بالشرف والكرامة : (وَمَنْ عِنْدَهُ لا
يَسْتَكْبِرُونَ) [٢١ / ١٩
الصفحه ٤٣٤ :
به ، وإن كان من
عمل ميكائيل أمره به ، وإن كان من عمل عزرائيل أمره به». قلت : «يا جبرئيل ـ على
أي
الصفحه ٦٤٤ :
فصل [١٤]
قيل : الحكمة في
كونه صلىاللهعليهوآله خاتم النبيّين وأمّته آخر الامم امور :
منها
الصفحه ٦٥٠ :
ويوم الخندق ـ مرّة
ـ أطعم ثمانين رجلا من أربعة أمداد شعير وعناق ـ وهو من أولاد المعز دون العتود
الصفحه ٦٧٨ : السماء استفتح جبرئيل عليهالسلام ؛ فقالوا : «من هذا»؟ قال : «محمّد». قالوا : «نعم المجيء
جاء».
فدخل
الصفحه ٤ :
حتّى تصل إلى
معرفة تلك الشمعة ، وتنظر حقيقة ما هي عليه من الضياء» (١).
فقبل ذلك الغرّ
المتعرّف
الصفحه ١٤٧ : ـ قال : ـ «من عبد الله بالتوهّم فقد كفر (٢) ومن عبد الاسم دون المعنى فقد كفر ، ومن عبد الاسم والمعنى
فقد
الصفحه ١٧٨ :
وحظّ العبد من
الحكم ما إليه في تدبير الرياضات والمجاهدات ، وتقدير السياسات التي تفضي إلى
مصالح
الصفحه ٢٠٧ :
التوّاب
هو الذي يرجع إلى
تيسير أسباب التوبة لعباده مرّة بعد اخرى بما يظهر لهم من آياته ويسوق
الصفحه ٢٢٩ :
وب «الحجب
النوريّة» في قول النبيّ صلىاللهعليهوآله (١) : «إنّ لله سبعا وسبعين حجابا من نور ، لو
الصفحه ٢٩٩ :
فصل [٢]
[عجائب خلقة الإنسان]
فمن آياته الإنسان
المخلوق من النطفة :
فانظر يا أخي
أوّلا في
الصفحه ٣٦١ : والحيوان والإنسان وكلّ لاحق من الأربعة مشتمل
على سابقه وزيادة أمر ، فانّ النبات جماد مع زيادة معنى ـ لحفظه
الصفحه ٣٨٣ :
فيشارك في سماع
الصوت وتضعف فيه هذه الآثار ـ وهو يتعجّب من صاحب الوجد والغشي ـ ولو اجتمع
العقلا
الصفحه ٦٨٧ : ملك يقال له إسماعيل ـ وهو صاحب الخطفة
التي قال الله عزوجل : (إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الْخَطْفَةَ