الصفحه ٢٧٣ : بالاختيار ، ولا شكّ أنّ القدرة والاختيار كسائر الأسباب ـ من الإدراك
والعلم ، والإرادة ، والتفكّر ، والتخيّل
الصفحه ٣٥٨ :
الكليّة ـ المسمّاة ب «اللوح» ـ كنسبة سائر العقول والأرواح إلى العقل الأوّل
المسمّى ب «القلم» ؛ وإليهم
الصفحه ٢٥ :
المقصد الاول
في العلم بالله جلّ جلاله
(هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ
الصفحه ٦٧ : ء ثلاثين سنة.
يا محمّد ، عظم
ربّي وجلّ أن يكون في صفة المخلوقين».
ـ قال : ـ قلت : «جعلت
فداك ، من كانت
الصفحه ٢٣٨ :
منها مسيرة خمسمائة عام ، وطوله خمسمائة عالم ، حجبة كلّ حجاب منها سبعون ألف ملك
، قوّة كلّ ملك منها قوّة
الصفحه ٥٣٢ :
العلم أنبياؤه
وأصفياؤه (١) من الآباء والإخوان بالذريّة التي بعضها من بعض ، فذلك
قوله ـ عزوجل
الصفحه ٥٥١ :
متقارب السنّ ـ كانت
سنّة أقلّ من عشرين سنة ـ ثمّ انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه إلّا
الصفحه ٧١١ : ، فذلك قوله
ـ تعالى ـ : (إِذْ يَغْشَى
السِّدْرَةَ ما يَغْشى) [٥٣ / ١٦].
وروى : أنّها من
أصل العرش
الصفحه ٥١٤ :
وفي الحديث
النبويّ المشهور المتّفق عليه بين الخاصّة والعامّة (١) : «من مات ولم يعرف إمام زمانه فقد
الصفحه ١١٨ :
شيئا إلا من أصل ،
ولا يدبّر إلّا باحتذاء مثال.
فدفع عليهالسلام بقوله : «لا من شيء خلق ما كان
الصفحه ٣٨٢ :
الإشارة بقوله
تعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا
الصفحه ١٢٤ : القهّار ، الذي إليه مصير جميع الامور ، بلا قدرة منها كان قبل ابتداء
خلقها ، وبغير امتناع منها كان فناؤها
الصفحه ٥٠١ :
قلوبها. كما أخبر
الله ـ عزوجل ـ به فقال : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ
الصفحه ٦٦٣ : ءني رجلان ـ وفي رواية (٤) : ثلاث رجال ـ بطست من الذهب مملوّا ثلجا ، فشقّا بطني من
نحري إلى مراق
الصفحه ٣٧٣ :
انتقص روح الإيمان
(١) ، وانتقص الإيمان منه ؛ فإن تاب ، الله عليه.
وقد تأتى على
العبد تارات ينتقص