الصفحه ٢٥٦ : وتوصيلها ـ عيانا وقياما (٢) ـ والقضاء بالإمضاء هو المبرم من المفعولات ذوات الأجسام
المدركات بالحواسّ ، من
الصفحه ٣٢٢ : المنّان ولا يحرمها الديّان ، ولو في الصفا
اليابس والحجر الجامس (٨) ؛ ولو فكّرت في مجاري أكلها في علوها
الصفحه ٤٤٨ :
[١]
باب الاضطرار إلى
الرسل والشرائع
وأسرار التكاليف
(وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ
إِلَّا خَلا فِيها
الصفحه ٤٨٥ : وقع له صلىاللهعليهوآلهوسلم في تلك الليلة ، فسمع كلام الله ـ سبحانه ـ من دون واسطة ؛
وكما وقع
الصفحه ٧٠٦ :
الرَّحِيمِ) [في أول السورة] (١) ؛ ثمّ أوحي الله إليه : «اقرأ ـ يا محمّد ـ نسبة ربّك : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
الصفحه ٩٤ :
وهو عالم بأنّ كلّ
شخص في أيّ جزء يوجد من المكان ، وأيّ نسبة تكون بينه وبين ما عداه ، ممّا يقع في
الصفحه ١٨٢ :
العظيم
في أوّل الوضع
إنّما اطلق على الأجسام ، ثمّ استعمل في مدركات البصائر ؛ وكما أنّ ما يحيط
الصفحه ٢٤٣ : والصحف فهو أيضا مكتوب الله ـ عزوجل ـ بعد قضائه السابق المكتوب بقلمه الأوّل.
فيصحّ أن يصف الله
عزوجل
الصفحه ٣٠٢ : الجميع ؛
ولو اجتمع الأولون والآخرون على أن يستنبطوا بدقيق الفكر وجها آخر في وضع الأصابع
ـ سوى ما وضعت
الصفحه ٣٥٣ : بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) (١) [٢١ / ٢٦ ـ ٢٧] (يَخافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ
وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ
الصفحه ٤٢٠ : كملت طاعته ، وبلغ النهاية في الصورة الإنسانيّة واستحقّ بأعماله
الصالحة وما اكتسبه من الأفعال الزكيّة
الصفحه ٣٠ : »؟
ويقرب منه ما في تفسير الفخر الرازي : ٢ / ٩٩ ، البقرة / ٢١.
وفي جامع الأخبار (الفصل الأول : ٣٥)
نسب إلى
الصفحه ٧٠ : ، الطبعة الأولى) راجع التحقيق حول أبي بصير ـ هذا ـ في ١٣٧ ـ ١٧٦
منها.
(١) ـ في التوحيد (١٠٩
، ح ٦) عن
الصفحه ٢١٤ : » ؛
والقديم المطلق هو الذي لا ينتهي تمادي وجوده في الماضي إلى أوّل ، ويعبّر عنه
بأنّه «أزليّ».
وقولك : «واجب
الصفحه ٢٥٥ : : «لا يؤمن عبد حتى ...».
وفي مسلم (كتاب الإيمان ، الباب الأول :
١ / ٣٧ ، ح ١) والترمذي (كتاب الإيمان