الصفحه ٥٦٦ : (٢) ، ساخرج اثنا عشر إماما ملكا من نسله ، واعطيه قوما كثير
العدد» ـ وأوّل هذا الفصل بالعبري : لا شموعيل
الصفحه ٥٩٦ : وأهله من ألبانها ، وكان له عبيد وإماء لا يرتفع عليهم في مأكل ولا ملبس
(١).
لا يمضي له وقت في
غير عمل
الصفحه ٧٠٧ :
ساجدا من تلقاء
نفسه ـ لا لأمر امر به ـ فسبّح أيضا ثلاثا.
فأوحى الله إليه
انتصب قائما. ففعل فلم
الصفحه ١٠٥ : يدخل الأرض في بيضة ولا يصغر الأرض
ولا يكبر البيضة»؟ فقال له : «ويلك ، إنّ الله لا يوصف بالعجز ، من أقدر
الصفحه ١٤١ : والسنّة
وآثار أئمّة الهدى.
وقد ورد في القرآن
الكريم والسنّة وكلام الأئمّة من الإشارات والتنبيهات على
الصفحه ١٥٤ : ،
بل الغوي البدويّ.
وأمّا اعتقاد ثبوت
معناه لله تعالى ـ من غير كشف ـ فلا يستدعي إلّا فهم معاني تلك
الصفحه ٢٠٤ : ].
وحظّ العبد من
صفات الأفعال ظاهر ، فلذلك قد لا نشتغل بإعادة كلّ اسم حذرا من التطويل.
الأوّل الآخر
الصفحه ٢٨٥ : حالا ينجيهم من عذابه ، لأنّ علمه أولى بحقيقة
التصديق ؛ وهو معنى «شاء ما شاء» ، وهو سرّه».
وبإسناده
الصفحه ٤٧١ : علما يقينيّا لدنيّا ، من عجائب ما كان أو سيكون ، وأحوال العالم ـ ما مضى
وما سيقع ـ وأحوال القيامة
الصفحه ٤٧٥ : إنّما يحسد من فوقه ـ وليس فوقه أحد ـ فكيف يحسد من هو دونه؟
ولا يجوز أن يغضب
لشيء من امور الدنيا ، إلّا
الصفحه ٥١٦ : [١]
[عدد الأنبياء والرسل واولي العزم منهم]
قد روينا أنّ
الأنبياء والرسل والأئمّة عليهمالسلام من زمن آدم
الصفحه ٥٦١ : وَالْإِنْجِيلِ) [٧ / ١٥٧].
وفي الدر النظيم (١) :
فصل [٣]
في البشائر به صلىاللهعليهوآله
:
من ذلك
الصفحه ٦٨٠ :
ثمّ مضى حتّى مرّ
بعير يقدمها جمل أورق (١) ، ثمّ أتى أهل مكّة فأخبرهم بسيره ؛ وقد كان بمكّة قوم من
الصفحه ٧٠٤ :
قال : ثمّ زادني
ربّي أربعين نوعا من أنواع النور لا يشبه تلك الأنوار الاول ، ثمّ عرج بي حتّى
انتهيت
الصفحه ١١٠ : .
__________________
(١) ـ كتب في الهامش
ما يلي : «مراده عليهالسلام
أنّ الله عزوجل
منزّه عن كلّ وصف من أوصاف الكمال ، الذي يظنّه