الصفحه ٤٨٣ : الثامنة من المفتاح الأول. الأسفار الأربعة : ٧ / ٢٥.
وقد أورده المؤلف ـ قدسسره ـ في الوافي (٢ / ٧٨)
أيضا
الصفحه ٦٣٤ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «والله ما خلق الله خلقا أفضل منّي ، ولا أكرم عليه
منّي
الصفحه ٦٤٦ :
وأرضعته ـ حتّى
شبّ ـ حليمة بنت عبد الله بن الحارث السعديّة من بني سعد بن بكر بن هوازن
الصفحه ٦ :
مقدّمة (١)
اعلم أنّ العلم
والعبادة جوهران لأجلهما كان كلّ ما ترى وتسمع من تصنيف المصنّفين وتعليم
الصفحه ١٤٨ : واحدا (٣) ـ من أحصاها دخل الجنّة ، وهي : الله (٤) ، الواحد ، الأحد ، الصمد ، الأوّل ، الآخر ، السميع
الصفحه ١٨٥ : ء ـ ولا يقال : «عظيم السنّ» ـ
فالكبر يستعمل
فيما لا يستعمل فيها العظم ـ وكذلك من لا يسري كماله إلى غيره
الصفحه ١٩١ : ، على ثلاثة أميال من عسفان. والأول مبالغة في القلة ،
والثاني في البعد».
الصفحه ٢٢٢ :
دخلت مع أبي عبد
الله عليهالسلام على بعض مواليه نعوده ، فرأيت الرجل يكثر من قول : «آه».
فقلت له
الصفحه ٢٧٦ :
الإرادة ؛ وكلّ ذلك على المنهاج الواجب ، والترتيب الواجب ، ليس شيء منها ببخت
واتّفاق ؛ بل كله بحكمة وتدبير
الصفحه ٢٨٢ : الاولى في الصفاء والكدورة ، والقوّة والضعف ، مترتّبة
في درجات القرب والبعد من الله ـ تعالى ـ لما تقرّر
الصفحه ٣٦٥ : منيّا أو ما يجرى مجراه من بيضة أو بذر ،
والثاني يهيّئ كلّ جزء من أجزاء تلك المادة لقبول صورة مخصوصة من
الصفحه ٣٦٧ : الإنسان من البيات في بيت فيه ميّت.
والرابع نسبته إلى
الثالث كنسبة الثاني إلى الأوّل.
وبالخامس يجمع
الصفحه ٣٨٠ :
بعد مرّة ، ولو
كان له الروح الحافظ المستثبت لما أدّاه الحسّ إليه من الألم لما عاوده مرّة بعد
أن
الصفحه ٣٩٧ :
الكفّار ؛ فكلّ من
سلك سبيل الهداية فهو بمنزلة الملائكة الملهمين للخير ، ومن سلك سبيل الضلال فهو
الصفحه ٤٤٠ : ما بين
السماوات العلى ، فملأهنّ أطوارا من ملائكته ، منهم سجود لا يركعون ، ومنهم ركوع
لا ينتصبون