الصفحه ٣٠٨ : ، فإنّك لست هذا البدن المحسوس ، بل
لك حقيقة اخرى غير هذا من عالم الملكوت ، وأنت في الحقيقة تلك الحقيقة
الصفحه ٣٨١ : الأنوار
: ٦٣ ـ ٦٤. تتمة المقطع الأول ؛ والمقطعان السابقان منقولان عن مواضع اخرى من
الكتاب تتميما ، وقد
الصفحه ٤٥٠ : [٢]
وبوجه آخر : لمّا
كان الإنسان في أوّل أمره ومبدأ نشوءه خاليا عن كماله الذي خلق له ، قاصرا عن
الغاية التي
الصفحه ٤٥٣ :
ولا بدّ من تخصّصه
بآيات من الله ـ سبحانه ـ دالّة على أنّ شريعته من عند ربّهم العالم ، القادر
الصفحه ٦٢٩ : ـ ضرورة ـ إذ بلغ به الغاية والكمال ، والغاية أوّل في التقدير، آخر في
الوجود.
وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٦٧ : / ٢٤] ، و (سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ) [٥٤ / ٢ ، و (إِفْكٌ افْتَراهُ) [٢٥ / ٤] ، و (أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٧٠٥ : من يدي لم يقع إلّا عليه. فقيل لي : «يا محمّد ـ هذا الحرم ، وأنت الحرام ،
ولكلّ مثل مثال».
ثمّ أوحى
الصفحه ١٠ : المريد (الفصل
الثالث من الباب الأول ، ١٤٩) بلفظ : «ليس العلم بكثرة التعلم ...».
الصفحه ١٨٤ :
فثناؤه قاصر ،
لأنّه لا يحصى ثناء عليه ، وإن أطاع فطاعته نعمة اخرى من الله سبحانه ، بل عين
شكره
الصفحه ٢٣٩ :
من خلق الله التي
لا يقدّر قدرها ، وليست مضروبة على الله ـ تعالى ـ لأنّه تعالى لا يوصف بمكان ،
ولا
الصفحه ٢٥٠ : ، فتمتدّ منه
رقيقة إلى نفس هذا الشخص ـ الذي كتب هذا من أجله ـ فيخطر له خاطر نقيض الخاطر
الاوّل ؛ وهكذا إلى
الصفحه ٣٣٧ : ،
__________________
(١) ـ اقتباس من نهج
البلاغة : الخطبة ١٨٢. أولها : «الحمد لله الذي إليه مصائر الخلق ...»
الصفحه ٤٢١ :
الْمَوْتَةَ الْأُولى) [٤٤ / ٥٦] ، في (غُرَفٌ مِنْ فَوْقِها غُرَفٌ
مَبْنِيَّةٌ) [٣٩ / ٢٠] (تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٤٧٠ : معنى قوله صلىاللهعليهوآله (١) : «عجب ربّك من قوم يدخلون الجنّة في السلاسل» ، أي يدخلون
في الإسلام
الصفحه ٤٧٧ : بألفاظه : ٢ / ٧٦.
(٢) ـ راجع الفصل
الخامس والسابع من الباب السابع من المقصد الأول.