الصفحه ٤٢٥ :
يأتي كلّ نفس معها سائق وشهيد» (١).
__________________
(١) ـ كتب ما يلي ثم
شطب عليه : «وسيأتى لبعض
الصفحه ٤٢٨ :
فقال عليهالسلام : «والذي نفسي بيده ـ لملائكة الله في السماوات أكثر من
عدد التراب في الأرض ، وما
الصفحه ٤٦٤ : صفاته أن
يكون صافي النفس في قوّتها النظريّة ، صفاء تكون شديدة الشبه بالروح الأعظم ،
فيتّصل به متى أراد
الصفحه ٤٦٦ : ، فتطيعها مادّة
العالم طاعة البدن للنفس ؛ فتؤثّر في إصلاحها وإهلاك ما يفسدها أو يضرّها ؛ كلّ
ذلك لمزيد قوّة
الصفحه ٤٧٦ : بمعزل عن محبّة الباطل ؛
وصفاح ، وكيف لا؟
ونفسه أكبر من أن يخرجها زلّة بشر.
ونسّاء للأحقاد ،
وكيف لا
الصفحه ٤٧٨ : يحصّل العلم
المطلوب إلّا بالتذكّر للعلوم التي تناسب مطلوبه ، حتّى إذا ذكرها ورتّبها في نفسه
ـ ترتيبا
الصفحه ٤٨٤ : (٢) : وذلك أنّه صلىاللهعليهوآله سأله أن يريه نفسه على صورته ، فواعده ذلك بحراء ، فطلع له
جبرئيل
الصفحه ٤٩٢ : عليهالسلام (٥) : ـ قالا : ـ «الأنبياء والمرسلون على أربع طبقات :
فنبيّ منبّأ في
نفسه لا يعدو غيرها
الصفحه ٤٩٤ :
قال الحكم : «فقلت
في نفسي : قد وقعت على علم من علم عليّ بن الحسين ، أعلم بذلك تلك الامور العظام
الصفحه ٤٩٨ : نفسه ، كان كبعضكم ؛
ولكن يحدّث إليه ساعة بعد ساعة».
وبإسناده (٣) عن مولانا الصادق عليهالسلام : «إنّ
الصفحه ٤٩٩ : ».
* * *
__________________
(١) ـ كما أشرت يوجد
روايتان في المصدر والراوي فيهما «ضريس الكناسي» ولكن السائل في أحدهما ضريس نفسه
، وفي
الصفحه ٥٤٤ :
قال : «ابن من»؟
قال : «ابن عليّ بن الحسين».
قال : «يا بنيّ ـ فدتك
نفسي ؛ فأنت إذا الباقر». قال
الصفحه ٥٥٧ : بشهادة نفسه الكريمة
المقدّسة على هذه المواثيق ومخاطبة أنبيائهم بهذا ، وكذا أخذ الميثاق منهم بولاية
علي بن
الصفحه ٥٧٦ :
المراجع المعتبرة وأفرد المحدث النوري ـ ره ـ فيه كتابا سماه «نفس الرحمن في أخبار
سلمان».
(٣) ـ كمال الدين
الصفحه ٥٧٧ : الدين :
الباب السابق ، ١٧٤ ، ح ٣١.
(٤) ـ نفس المصدر : ح
٣٢.