الصفحه ٧ :
من كوثر جنّات
النعيم ، لا يعدون فيها قوله عزّ من قائل (ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ٤٥ :
قلت : لو لم يكن
لأمير المؤمنين في بدء الإسلام إلا هذا المقام لكفى في تسفيه من قال إنه كان يومئذ
الصفحه ٣٥ : نكن بادئ ذي بدء على ما نحن الآن عليه ، وأن
التشيع إنما كان بتفضيل علي بالامامة على الشيخين ، وأن
الصفحه ٥٥ : عنه بالحق والباطل (١) ، والتشيع ، ما كان بادئ ذي بدء ، إلّا بتفضيل على
بالإمامة على الشيخين (٢) ، حتى
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) في ص ١٤٥ من
الجزء الثاني من صحيح البخاري في كتاب بدء الخلق وفي باب الفأر وانه مسخ ص ٥٣٦ من
الجز
الصفحه ٨٤ : زوجته تشجعه ، وإلى ورقة الهمّ الاعمى الجاهلي
__________________
(١) تجده في باب بدء
الوحي من الجز
الصفحه ١٢١ : وموصوف وحامل ومحمول (قال) وهذه حال الجسم وذلك لأن الذات لا
بد أن يقولوا أنها قائمة بذاتها والصفات قائمة
الصفحه ١٦ :
عن أبي سلمه وغيره
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إذا حكم
الحاكم فاجتهد ثمّ أصاب فله
الصفحه ٤٢ :
والأشدون برسول
الله نوطاً ، فإنها كانت اثرة شحّت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس آخرين ،
والحكم
الصفحه ٥٢ : وهو من أسخف
سلسلة سخافات الشيعة ، واسترسل في هذا الكلام العذب اللطيف الدال على حكمة المتكلم
وأخلاقه
الصفحه ٦٢ :
سبرغور ابن شهرآشوب العبد الصالح الذي ما عصى الله تعالى منذ عرفه ، ما حكم عليه
بالسفه والاختلاق ، ولو أمعن
الصفحه ٨١ : حتى فقأ عينه ،
وككلام الذئب والبقرة بلسان عربي مبين يفصحان عن عقل وعلم وحكمة ، والآن يحدثنا
بأن أمّة
الصفحه ٩٠ : ء ، نعوذ بالله من سبات العقل.
ودافعوا عن عتاة
بني أمية ومنافقي آل أبي العاص كالحكم وابنه مروان وأمثالهما