الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: فإني أؤمن بهذا
أنا وأبو بكر وعمر ، وما هما ثمّ (١). وبينا رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها
الصفحه ١١٢ :
ومنها ، ما كان
لمعارضة نصوص الخلافة ، كحديث عمر بن ابراهيم بن خالد ، عن عيسى بن علي بن عبد
الله بن
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يحضر احتضاره
ولا وفاته ، وإنما جاء كما صح عن عائشة بعد أن قضى نحبه فوجده مسجى بأبي هو وامي
وعمر
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : لو كنت
متخذاً خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلا ، ولكن الله اتخذ صاحبكم خليلاً ، ابو بكر
وعمر مني
الصفحه ١١٤ :
الذكر بسنده إلى
ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد رأى أبا بكر
وعمر : هذان
الصفحه ٣٠ : هواي
الفاطمين زلفة
إلى خالقي ما
دمت أو دام لي عمر
وكوّفني ديني
على أن منصبي
الصفحه ٦٦ : الأرض يوافق على شيء منها.
الاول ، ما أخرجه الشيخان وغيرهما (١) في فضل أبي بكر وعمر ، بالاسناد إلى أبي
الصفحه ٩٠ :
كما رووا في خصائص
عمر : أنه ما انقطع الوحي عني مرة إلا خلته نزل في آل الخطاب. ورووا أيضاً : لو
نزل
الصفحه ٩٣ : مريم بنت عمران ، نزل الملك
بصورتي ، وتزوجني رسول الله بكراً لم يشركه في أحد ، وكنت من أحب النساء اليه
الصفحه ٩٦ : عمران قال : كنا في المغرب
وعندنا عكرمة وقت موسم الحج فقال : وددت أن بيدي حربة فاعترض بها من شهد الموسم
الصفحه ٩٧ : ، كعبد الله بن عمر إذ قال لمولاه
نامع : لا تكذب عليّ كما كذب عكرمة على ابن عباس ، وكسعيد بن المسيب إذ قال
الصفحه ١٠٩ : وقاص ، والبراء بن عازب ، وعلي بن ابي طالب ، وعمر بن الخطاب ،
وابنه عبد الله ، وابي ذر ، وأبي الطفيل
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يبغضنّ أبا بكر
وعمر مؤمن ، ولا يحبهما منافق ، أوردوه في المناقب