الصفحه ٥٥ : ما انطوت عليه احناء صدره ، وانحنت عليه اضلعه ، فقال مرغماً علي امير
المؤمنين ، كرم الله وجهه.
الصفحه ١١ :
لهم على التوبة
منها ، كل ما تقتضيه رحمته الواسعة ، وحكمته البالغة ، إذ لم تكن البراءة منهم
أنفسهم
الصفحه ٦ : الرسول إلا البلاغ المبين.
ونضّر الله امرأً
سمع مقالتي فوعاها وعمل بها وأدّاها إلى من لم يسمعها.
إن
الصفحه ٣٨ :
وما يومنا من آل
حرب بواحد
اتاحوا له مرّ
الموارد بالقنا
على ما أباحوا
من عذاب
الصفحه ٩٠ :
كما رووا في خصائص
عمر : أنه ما انقطع الوحي عني مرة إلا خلته نزل في آل الخطاب. ورووا أيضاً : لو
نزل
الصفحه ٦٩ : اسرائيل إلى سوأة موسى! فقالوا : والله ما بموسى
من بأس. فقام الحجر بعد حتى نظر اليه أخذ موسى ثوبه فطفق
الصفحه ٥٠ : وغيرهما من الكتب الممتعة فشتمه وازدرى به على غير ذنب للرجل الّا ورعه ،
واخلاصه في علمه وعمله وأحاطته
الصفحه ٤٩ : ما
كانت عليه في الواقع وتزويرها على ما يقتضيه هواه في سلفه الصالح من بني امية
واعوانهم ، فراجع
الصفحه ٣٥ : متأخرينا أدخلوا في
معتقداتنا ما لم يقل به متقدمونا.
وهذا خرص وإرجاف ،
فإن التشيع من أول أيامه إلى يوم
الصفحه ٤٨ : (١) من مناقب
__________________
(١) وحسبك مما زوره
من مناقب الأمويين ما تجده في ص ٤٠٨ إلى آخر ص ٤١١
الصفحه ٥٤ : .
(٣) ما اجرأ هذا
الرجل على الدعاوي الباطلة ، فإن ضلعه الضليع ، مع آل أبي العاص وسائر الأمويين ،
ثابت
الصفحه ٦٣ : عن حسيكة مضمرة وعين ساخطة وتلك بينته على ما ادعى ، وبها
نعى علينا كل ما نعى والدعاوي ما لم تقيموا
الصفحه ٧٨ : حملوا فيه كلام أبي هريرة على
ما لم يقصده والله أعلم.
ثانيهما : أن مدة اسراج الدابة لتضيق عن قرا
الصفحه ٥٧ :
القلوب (١)
قال : وأشد ما
يرمض النفوس ، في هذا الباب أن يعبث بالتاريخ ، من أجل المذهب ، ويموه
الصفحه ٣٧ : الممتعة وإنها لصريحة في كل ما نحن عليه من مذهب