الصفحه ٨٣ :
حتى بلغ الجهد ،
ثمّ ارسلني. فقال : اقرأ. فقلت : ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني
الصفحه ١١٥ : تحريف
هذا الحديث ، وإنما هي ـ على رأي إخواننا الجماعيين ـ من صالح الطلحي ـ لأنه طالح
بلا كلام ـ. قال
الصفحه ١٠٣ : ورسوله ، فاستشرف لها من استشرف.
فقال : أين علي فجاء وهو أرمد لا يكاد أن يبصر فنفث في عينيه ثمّ هز الراية
الصفحه ٦٢ :
سبرغور ابن شهرآشوب العبد الصالح الذي ما عصى الله تعالى منذ عرفه ، ما حكم عليه
بالسفه والاختلاق ، ولو أمعن
الصفحه ٥٦ : ) : عفا الله عن قوم أعمتهم السياسة
(٣) فأنشأوا من حزب
سياسي مذهباً دينياً (٤)
وكفّروا كل من لم يوافقهم على
الصفحه ٤٠ :
وكثيراً ما كان
ادباء الشيعة يأتون على هذا المعنى في مراثيهم ومنهم الكميت إذ يقول في إحدى
هاشمياته يبكي سيد
الصفحه ١٠٤ : . فقال لعلي : انت وليي في الدنيا
والآخرة ، قال ابن عباس : وكان عليّ اول من آمن من الناس بعد خديجة. قال
الصفحه ٩٣ :
يدخلهن عليّ
فيلعبن معي (١).
أو على قولها :
خلال في سبع لم تكن في أحد من الناس إلا ما آتى الله
الصفحه ١٠٦ :
الذهبي في التلخيص
مصرحاً بصحته على مزيد تعنته.
ولا يخفى ما فيه
من الأدلة القاطعة على ان علياً
الصفحه ١١٠ : عليّ وغيره من أهل البيت فيما اختصهم الله به من
فضله ، وهي على أنواع وإنما نورد الآن منها ما تسعه هذه
الصفحه ٢٤ : غيرها كحضرة الاستاذ محمد كرد علي في
تحرره من الحزبية ، وتجرده من العاطفة الأموية ، وإنصافه للطالبيين
الصفحه ١٠٢ :
بعضاً وكل طريق منها صالح للاحتجاج بنفسه فضلاً عن مجموعها هذا كلامه بنصه.
قلت : ان هذا
المقدار لأقل ما
الصفحه ٧٠ : قالُوا وَكانَ عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً).
وانت ترى ما في
هذا الحديث من المحال الممتنع عقلاً فإنه لا يجوز
الصفحه ١٢٣ : خمس عشرة صفة كلها غير الله وكلها لم تزل
مع الله فما الذي أنكرتم على النصارى إذ قالوا إن الله ثالث
الصفحه ١٢٨ :
بحججها القاطعة ، ولعل النواصب يضطروننا إلى هذا فيثيروا بذلك عواناً من المعارك
الفكرية ، التي لا تحمد