الصفحه ٣١ : الأمة والولاية العامة عليها في دينها ودنياها بعهد
متسلسل من رسول الله إلى علي ومن علي إلى الحسن فالحسين
الصفحه ٥٢ :
ورجاله ومراسيله ،
ومتفقه ومتفرقه إلى غير ذلك من أنواعه ، واسع العلم ، كثير الفنون مات في شعبان
سنة
الصفحه ١٠٠ : إنما كان بالسنح من عوالي المدينة (١).
قلت : لا لوم على
القوم فإنهم أسراء العاطفة تسخر مشاعرهم وحواسهم
الصفحه ٩٦ :
يميناً وشمالاً ، بناء منه على كفر المسلمين جميعاً عدا اخوانه الخوارج ، ووقف
عكرمة على باب المسجد فقال
الصفحه ٩٩ :
الصراح في سدّ
الأبواب غير باب علي عليهالسلام.
وحسبنا من حزازات
المتن : أنه لم يكن لأبي بكر منزل
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان ـ والعياذ
بالله ـ مرتاباً في نبوته بعد نزوله عليه ، وأنه كان من الخوف على نفسه في حاجة
إلى
الصفحه ٢١ : قانون
الجمعيات المعمول به من الأمم كلها ، يفرض لكل عضو من الجمعية على غيبه من أعضائها
حرمة لا تهتك
الصفحه ٥٩ :
وأورد من الشعر
لإثبات أباطيله ، ما هو سبّة على قائله وناقله ، على وجه الدهر (١). اه
استئناف
الصفحه ٢٩ :
وقال الإمام
الشافعي :
يا آل بيت رسول
الله حبكمُ
فرض من الله في
القرآن أنزله
الصفحه ٩ : اللهِ).
أمره الله تعالى
بالعفو عنهم والاستغفار لهم ـ مع ما فطر عليه من اللين لهم ـ حرصاً منه سبحانه
الصفحه ١١٩ : الاستاذ إلى أن المآخذ التي أخذها على كتاب ابن شهرآشوب لا يسلم
الصحيحان مما هو أفظع منها.
الصفحه ٤٢ : على سنة
من آل فرعون الخ.
ومن خطبة خطبها
بعد البيعة له ذكر فيها آل محمد ، فقال : هم أساس الدين
الصفحه ١١٧ : إلى
النجاشي فخطب عليه أم حبيبة فزوجه إياها واصدقها النجاشي من ماله عن رسول الله
الصفحه ١٠ : من
ـ عظيم الحرص على مصالح العباد بخفض جناح النبي لهم ـ ما في الآية الآنفة ، ومن
أمعن في هذه البرا
الصفحه ٧٩ :
هذا الحديث من
إرشاد الساري إذ قال : وقد دلّ هذا الحديث على أن الله تعالى يطوي الزمان كما يطوي