الصفحه ٨١ :
تتبّع اعتراضاتهم
عدم علمهم بذلك لا
يقدح في التّواتر ، لعدم مخالطتهم لنا ولدخول الشّبهة
الصفحه ٧٧ :
وزيرا لتمكّنه.
وواجب النّصّ ،
لأنّ الشّرط الخفيّ به تحقّقه ، إذا لا بدّ من إبانته بالنصّ (١) أو
الصفحه ٨٢ : إذا (٢) لم يعلموا باطل ، لأنّهم قادرون على العلم بتخلية الشّبهة
والاعتقادات الفاسدة ، فهو كقول
الصفحه ٦٠ :
معارض بخلقها في
جماد ومنعه لعدم الشّرط يعكس عليهم بالإبطال ، لأنّهم نفوا الشّرط وغيره ممّا زاد
الصفحه ٥٢ : (٥) المبصر مبتداء لصورة جميلة (٦).
والقدرة عبارة عن
سلامة الأعضاء وصحّتها لاستحالة الانفكاك وقد أثبتها قوم
الصفحه ٥١ : المتعلّقة
بالمعلومات المختلفة مختلفة ، لأنّ النّظر مناف للعلم بالمدلول ومشروط بالعلم
بالدّليل.
والإرادة
الصفحه ٥٨ : (٢).
وقادر (٣) على خلاف المعلوم للإمكان (٤).
وعلمه بأنّ العالم
معدوم حال عدمه لم يتغيّر ، لأنّه علمه كذلك
الصفحه ٧٩ : .
والتّمسّك بوقوع
البعد عن الإمام فلا بدّ من النّقل (٧) وإذا اكتفى به ثمّ اكتفى به عن الإمام جملة فاسد ، لأنّه
الصفحه ٣٣ :
مسألة : [القول في أحكامها] (١)
الأجسام حادثة (٢) لأنّها إذا اختصّت بجهة فهي إمّا للنّفس ويلزم
الصفحه ٣١ :
الطّعم واللّون والرّيح كالهواء (١) وهي مرئيّة واعتبارها بالحصول في الحيّز المبطل لشبهة
القوم في العرض
الصفحه ٣٩ : و (٣) لأنّ حياته مخالفة لحياتنا ، فلا يلزم الاشتراك في كلّ حكم
، فحياتنا مصحّحة للشهوة دون حياته.
وهو مريد
الصفحه ٤٥ : والصّدق (١) ، لأنّه (٢) معلوم ولا يستند إلى الشّرع (٣) لاستقباح الجاهلية له ، فلا بدّ من العقل ولأنّا عند
الصفحه ٤٨ :
لأنّهما (١) فعله ، ولا لظنّ ما لأنّه عالم لنفسه ، ولا لأنّه يعلم
أنّه إن لم يولم زيدا فعل (٢) ما
الصفحه ٥٧ :
نكت (١)
من التّوحيد
أغفلناها (٢) في بابها.
الصّانع عالم فيما
لم يزل ، لأنّه لو تجدّد له ذلك
الصفحه ٦١ : [النّبي] (٢) باطل (٣) ، لأنّه قبيح ، لكنّ الحسن التّعريض ووقوع فعل الرّعية (٤) بحسب إرادة الملك وكذلك