الصفحه ٧٦ :
ولأنّه إمام
والإمام من يفعل الشّيء لأجله وإلّا كانت اليهود والنّصارى أئمة لنا ويستحيل
التّعبّد
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام (٤) : (أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي) وقوله : (من كنت مولاه فعليّ
مولاه
الصفحه ٣٦ :
القول في الموجودات
وجود الشّيء نفس
ذاته (١) وإلّا لزم التسلسل ووجب (٢) قيام الموجود بالمعدوم
الصفحه ٤٩ : الواقعة بأمره وإباحته وإيجابه مع عدم الاستحقاق لفعله (٢)
ولا عوض على ذابح
الشّاة وإلّا لم يكن الفعل حسنا
الصفحه ٥٠ :
يوازي ظلمه وإلّا
كان تعليقا للواجب بالتّفضّل وهو غير جائز (١).
والعوض منقطع
وإلّا لم يحسن تحمّل
الصفحه ٥٤ : يقع بها والأفعال
المبتداة تظهر في أطرافها (٣) وليست شيئا في القلب (٤) وإلّا لم يصحّ (٥) تحريك يد
الصفحه ٢٧ : نعم
جمّة ، فلا بدّ من (٣) أن يعرف المنعم فيشكره ، ولا طريق إلى هذه المعرفة الواجبة
إلّا النّظر ، لأنّ
الصفحه ٣٨ : بدّ له من مؤثّر (٢).
والصانع قادر
مختار وإلّا لزم قدم العالم لقدم موجبه وإحالة العالم على فاعل أوجبه
الصفحه ٤٠ :
إن صحّ ، فكيف
يثبت قدمه (١).
وهو غنىّ ، أي لا
حاجة له إلى غيره وإلّا لكان ناقصا ومنه يستفاد
الصفحه ٤١ : متحيّزا (٢) ، لأنّه إن كان منقسما فقد أبطلناه وإلّا كان أصغر شيء
تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
ولا
الصفحه ٥٣ :
أحوال متضادّة
وذلك باطل.
ولا بدّ من تعلّق
القدرة بشيء وإلّا نقض (١) كونها قدرة وهي متعلّقة
الصفحه ٥٩ : إلّا في الأجسام
، وتفسيره بأنّه حيّ لا آفة به فاسد ، لأنّه فينا لمعنى (٥) لا يتحقّق فيه ، فلا يحال به
الصفحه ٦٤ :
وإن لم يبق ،
استحال زوال شيء (١) منهما ، إذ لا مقتضي له إلّا بإلزام (٢) وجودهما حال عدمهما ، لوجوب
الصفحه ١٩ : نوبخت إلى أنّ الأجسام يجوز خلوّها عن الأعراض إلّا اللّون والطّعم
والرّائحة كالهواء وذهبت المعتزلة
الصفحه ٢٨ :
الكلام تدلّ على
الصعوبة ، لا التعذّر (١).
ووجوبه عقليّ
وإلّا أدّى إلى إفحام الرّسل من مكذّبيهم