الصفحه ٤٠ :
إن صحّ ، فكيف
يثبت قدمه (١).
وهو غنىّ ، أي لا
حاجة له إلى غيره وإلّا لكان ناقصا ومنه يستفاد
الصفحه ٤٢ : قوله تعالى : (لَوْ
كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)
أى لتناقضت أحكامهما عند تقدير القادرين
الصفحه ٦٧ : ، والغرض به التّصديق.
محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله لظهور المعجز (٥) على يده وهو القرآن ، لأنّه
الصفحه ٤٥ : والصّدق (١) ، لأنّه (٢) معلوم ولا يستند إلى الشّرع (٣) لاستقباح الجاهلية له ، فلا بدّ من العقل ولأنّا عند
الصفحه ١٦ : في أنّ إسماعيل بن نوبخت كان معاصرا لأبي نواس الشاعر
ولكن ليس لدينا أيّ دليل على أنّ اسمه إسماعيل ، لا
الصفحه ٨٢ : السّقيفة وموافقة بعضهم بعضا عليه كان لدخول الشّبهة.
وظنّ القوم أنّ
تقديم أبي بكر للصّلاة ناسخ لما تقدّم
الصفحه ١١ : أشهرهم
أبو سهل إسماعيل بن علي النوبختي وأبو محمد الحسن بن موسى النوبختي وأبو إسحاق
إبراهيم بن نوبخت وكان
الصفحه ٣٣ : ولأنّها لا تخلو (٤) من الأعراض الحادثة لعدمها المعلوم والقديم لا يعدم ، لأنّه
واجب الوجود ، إذ لو كان
الصفحه ٣٧ :
الموجود والكلّ
محال وأن لا يصحّ عدمه وإلّا كان وجوده مفتقرا إلى عدم موجب العدم. فيتنافى
الصفحه ٣٩ : ، لأنّ الزائد إن كان للذّات أو المعنى القديم أو الحادث فيه أو في
الجماد أو لا في محلّ ، فهو باطل
الصفحه ٥١ : : الصحيح عندنا أنّ كلّ علم متعلّق بمعلومين ، لأنّ من علم شيئا كان عالما به
وبأنّه عالم به ، راجع : أصول
الصفحه ٥٢ : أخرس كان
أو ساكتا.
والألم إدراك
المنافي واللّذّة إدراك الملائم وليس الخلاص عن الألم (٤) للذّة
الصفحه ٦٥ :
يسمّى مؤمنا (٤) ، لأنّ الإيمان هو التّصديق وهو مصدّق وليست الطاعات جزءا
من الإيمان وإلّا كان قوله [تعالى
الصفحه ٨٩ : ء الزمان ، تحقيق إحسان عباس ، بيروت ، دار صادر.
٦. ابن سينا ، أبو
علي الحسين بن عبد الله ، الإشارات
الصفحه ٩٢ : ، حيدرآباد الدكن ، ١٣٨٣ ه. ق / ١٩٦٣ م.
٤١. السيوري
الحلّي ، الفاضل مقداد بن عبد الله ، إرشاد الطالبين إلى