الصفحه ٤٦ : المرجّح العلم بما في الفعل من
المصلحة له وكذلك في الوقت على أنّ ذلك بمنزلة طريقين للهارب (٦) من السّبع وقد
الصفحه ٥٩ : فيه كما في الأوّل والقدح في القادر الأزلي
باستحالة قدم العالم فاسد ، لأنّ المشدود قادر على المشي
الصفحه ٦١ : ) ظننّاه ، كما نشاهده.
__________________
(١). في «ب» :
تقبيحه.
(٢). هذه زيادة في «ب»
ولم ترد في
الصفحه ٧٧ : .
(٥). أي على وجوب
المساوات ، كما في هامش الأصل.
(٦). زعمت الأشاعرة
أنّ النبي عليهالسلام
لم ينص على إمامة
الصفحه ٧٨ : ظهوره باطل ، لوجود الطّريق ـ كما قلناه ـ في المعرفة.
وإلزامهم (١) وجود أئمة متعدّدة باطل ، لأنّا نكتفي
الصفحه ٤١ : متحيّزا (٢) ، لأنّه إن كان منقسما فقد أبطلناه وإلّا كان أصغر شيء
تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
ولا
الصفحه ٧٩ :
ظهوره استوفاها
وإلّا فأمرهم إلى الله وإثمهم على المخيف له.
والاقتداء بنوّابه
(١) في الأطراف
الصفحه ٣٦ : لساعدون (٤) على أنّه غير متحقّق وإن كان ممكنا.
والموجود امّا أن
يكون لا أوّل له وهو القديم أو يكون وهو
الصفحه ٤٣ :
القول في الدّلالة على أنّ الصّفات
ثابتة من وجوب وجوده فقط
مدبّر العالم إن
كان واجب الوجود فهو
الصفحه ١٣ : (١)». لكنّه اشتهر باسم ابن نوبخت في الكتب الكلامية.
امّا المؤرّخون
فاختلفوا في اسمه ، فقال الميرزا عبد الله
الصفحه ٣٨ : بدّ له من مؤثّر (٢).
والصانع قادر
مختار وإلّا لزم قدم العالم لقدم موجبه وإحالة العالم على فاعل أوجبه
الصفحه ١٤ : تصريح العلّامة باسم المؤلّف ما علمت دليل
الميرزا عبد الله أفندي المؤلّف رياض العلماء ومن تبعه من
الصفحه ٢٠ : وقمنا بتحقيقه مرة أخرى
وقوّمنا متنه واستخرجنا الأقوال وعلّقنا عليه وسيخرج قريبا إن شاء الله تعالى.
ومن
الصفحه ٢٧ : التّقليد متردّد بين من لا ترجيح فيهم وقول المعصوم لا يكون
حجّة إلّا إذا كان معصوما ومن معرفة الله تعالى
الصفحه ٣٠ :
(٤).
والنقطة لازمة له
والكرة فوق السّطح تلاقيه (٥) بجزء غير منقسم وإلّا لكان (٦) الشّكل مضلعا وقد فرضناه كريّا