الصفحه ٥٨ :
بمذهبنا ، وإلّا
فلا معنى له وعدم الفعل إنّما جاء لعدم الدّاعي ، فكيف يسمح (١) بعدم المقتضي
الصفحه ٥٥ : والعلم لا يؤثر في المعلوم ، بل يتعلّق به على ما هو عليه وكلّ
فرض نفرض يقتضي فرضا في الأزل يوافقه ، إذ لو
الصفحه ٦١ : والتّعليق بالمشيّة ليس تعليقا حقيقة ،
بل هو إيقاف حكم اليمين.
وإلزام (٩) الخصم لنا في التّولّد (١٠) دفعا
الصفحه ٦٥ : تعذّر استيفاء الحقّ منه ، لانعقاد الإجماع
على أنّه لا ينفك (٢) عن إحدى النّفعين (٣).
والمؤمن إذا فسق
الصفحه ٣١ : (٢).
ولا بدّ في العالم
من الخلاء (٣) وإلّا لزم أنّ العالم لا يزال منتقلا عند تنقّل بعوضة
واحدة وهذا محال
الصفحه ٤٢ : الذّات (٦).
وهو واحد ، لأنّ
إثبات ذاتين لا يتميّزان كإثبات ذات واحدة لها حكم ذاتين وأيضا فهما ممّا يصحّ
الصفحه ١٤ : بن نوبخت وهذه الكنية والاسم رأيتهما في ثلاث نسخ من كتاب أنوار
الملكوت بشكل واحد وبدون اختلاف ومع
الصفحه ٥٣ : بالحدوث ، لأنّه الحاصل بها.
وليست موجبة وإلّا
لزم إذا خلق الله تعالى في الضّرير الأمّي قدرة على الكتابة
الصفحه ٣٧ : (١) الفرضان (٢).
خواص الممكن لذاته
أن لا يوجد أحد طرفيه إلّا بأمر منفصل وأن لا يكون أحد الطّرفين أولى به
الصفحه ٧٧ : زاد ثواب أحد من رعيته عليه ،
ولأنّ الإمامة ركن عظيم كالصّلاة وغيرها ، فكما لم يثبت ذلك إلّا بالنّصّ
الصفحه ٦ : على النصّ...................................................... ٨٥
في إمامة الأحد عشر بعده
الصفحه ٨٢ : التّظلّم يدلّ على ما ذكرناه.
وامّا نقل القوم
لفضائله فليس موجبا ضلال أحد منهم وتفسيقه وليس كذلك نقل
الصفحه ٨٧ :
القول في إمامة الأحد عشر بعده
نقل أصحابنا
متواترا (١) النّصّ عليهم بأسمائهم من الرّسول
الصفحه ١٣ : (١)». لكنّه اشتهر باسم ابن نوبخت في الكتب الكلامية.
امّا المؤرّخون
فاختلفوا في اسمه ، فقال الميرزا عبد الله
الصفحه ١٨ : الوجود هو نفس
الماهيّات ، واجبة كانت أو ممكنة (٣).
٢. ذهب الشيخ أبو
إسحاق إلى أن الإيمان هو التّصديق