الصفحه ٦٧ : ، والغرض به التّصديق.
محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله لظهور المعجز (٥) على يده وهو القرآن ، لأنّه
الصفحه ٥٩ :
القول في تتبّع اعتراضات مخالفينا في التوحيد
على طريق الإشارة (١) الجملية ، إحالتهم في العذر عن
الصفحه ١٣ : نوبخت على ما قاله العلّامة الحلّي في مقدّمة كتاب أنوار الملكوت في
شرح الياقوت : «قد صنّف شيخنا الأقدم
الصفحه ٤٦ : والمدح يتعلّق بهما والكسب هذيان (٢) للزوم القول في فعل القلب على أصلهم ويلزمهم أن لا يكون
لله تعالى
الصفحه ٦٨ :
على المعارضة
لعارضوه (١).
وغير القرآن من
الآيات دليل على صدقه ، كانشقاق القمر والإخبار عن الغيوب
الصفحه ٨٢ :
وجدناه ليس
كانتفاء (١) النّصّ على أبي هريرة وكلّ جواب لهم فهو جوابنا.
والالتجاء إلى
سقوط تكليفهم
الصفحه ٤٢ :
وهو سبحانه تعالى (١) قادر على كلّ (٢) ما يصحّ أن يكون مقدورا ، لأنّ نسبة الذّات إلى كل ممكن
الصفحه ٧٣ :
القول في عصمة الأنبياء والرّدّ على
مخالفي الملّة أجمع
العصمة لطف يمنع (١) من اختصّ به من الخطا
الصفحه ٧٧ : المساواة ثمّ النّظر وهذا يظهر في كثرة (٤) الثّواب ظهورا بيّنا ويستدلّ عليه (٥) بامتناع التّنفير وتحقّقه لو
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
نواله ، والصلاة والسّلام على سيدنا محمّد والأطائب من آله
الصفحه ١٨ : ألّف على ترتيب كتاب الرازي والمؤلّف ـ
أي أبو إسحاق ـ قبل بعض آراء الرازي وردّ على البعض الآخر
الصفحه ٢١ :
وبسط القول في كتابه المسمّى ب «الابتهاج» وذكر العلّامة الحلّي في أنوار الملكوت (١) أنّه ما عثر على هذا
الصفحه ٤١ :
كان حادثا.
ولا تصحّ رؤيته ،
لاستحالة الجهة عليه ووجوب رؤيته الآن لصحّة أبصارنا وارتفاع الموانع
الصفحه ٤٩ :
والألم المبتدأ
منه سبحانه تعالى (١) في المكلّف وغيره من غير علقة العبد عليه عوضه ، وكذلك
الآلام
الصفحه ٦٤ : وجود العلّة مع المعلول (٣).
والفاسق المؤمن لا
يخلّد في النّار ، لأنّ ثواب طاعته قد بطل أن يحبط وبقاؤه