الصفحه ٤٣ :
القول في الدّلالة على أنّ الصّفات
ثابتة من وجوب وجوده فقط
مدبّر العالم إن
كان واجب الوجود فهو
الصفحه ٤٨ : يستحقّ به العقاب لقدرته (٣) على العفو وقدرة العاصي على الامتناع ، وإنّما يفعله (٤)
للاعتبار ولا بدّ
من
الصفحه ٥٣ : بالحدوث ، لأنّه الحاصل بها.
وليست موجبة وإلّا
لزم إذا خلق الله تعالى في الضّرير الأمّي قدرة على الكتابة
الصفحه ٥٤ : الرحيم بن محمد بن عثمان الخيّاط المعتزلي المتوفى
في آخر القرن الثالث كتاب «الانتصار والرد على ابن
الصفحه ٥٥ : والعلم لا يؤثر في المعلوم ، بل يتعلّق به على ما هو عليه وكلّ
فرض نفرض يقتضي فرضا في الأزل يوافقه ، إذ لو
الصفحه ٥٨ : (٢).
وقادر (٣) على خلاف المعلوم للإمكان (٤).
وعلمه بأنّ العالم
معدوم حال عدمه لم يتغيّر ، لأنّه علمه كذلك
الصفحه ٦٦ :
القول في تتبّع اعتراضات الخصم
على مسائل الوعد والوعيد
ادّعاؤه حسن المدح
أبدا وقياس الثّواب
الصفحه ٦٧ : ، والغرض به التّصديق.
محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله لظهور المعجز (٥) على يده وهو القرآن ، لأنّه
الصفحه ٧٥ : ).
وهو إلزام وإجماع
الصّحابة حجّة على ذلك.
وواجب في الإمام
عصمته وإلّا كانت علة الحاجة إليه فيه
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام يدلّ على إمامتهم وكذلك نقل النّصّ من إمام على إمام بعده (٢) وكتب الأنبياء سالفا يدلّ عليهم وخصومنا
الصفحه ٧ : نسخته الخطّية من هذا الكتاب.
علي أكبر ضيائي
طهران ـ ١٤١٢ ه. ق / ١٩٩٢ م
الصفحه ١٤ : ترجيحا لقول
العلّامة على قول صاحب الرياض ، إذ لو كان قرب عهد المؤلّف من العلّامة مرجّحا
لقوله ، فتضلّع
الصفحه ١٥ : (٦) على خوان إسماعيل بن نوبخت كما ترتعي الإبل في الحمض (٧) بعد طول الخلّة (٨) ، ثمّ كان جزاؤه منه أنّه قال
الصفحه ١٩ : العقليّة عليه تعالى جائزة ، مع تفسيرها بإرادة الكمال من حيث أنّه كمال (٣).
٧. وذهب إلى انّ
استحقاق
الصفحه ٣٢ :
والأعراض لا يصحّ
عليها البقاء والانتقال (١) لأنّهما عرضان والعرض لا يقوم بالعرض