الصفحه ٤٩ :
والألم المبتدأ
منه سبحانه تعالى (١) في المكلّف وغيره من غير علقة العبد عليه عوضه ، وكذلك
الآلام
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
نواله ، والصلاة والسّلام على سيدنا محمّد والأطائب من آله
الصفحه ٥٦ :
وزيادة الشّهوات
تفتقر إلى زيادة البنى (١) ، فكان مفسدة من هذا الوجه.
والشّكر المتعلّق [به
الصفحه ٣٣ : منه عدم
الانتقال ، أو لغيره وهو إمّا موجب (٣) أو مختار.
والمختار قولنا
والموجب يبطل ببطلان التسلسل
الصفحه ٧٢ :
البدل (٥) وهو من الله تعالى عند الأفعال الّتي لا تقبح ومنّا عند الأفعال القبيحة.
والرّزق ما صحّ أن
الصفحه ٥٩ : إبطال الموجب عدم (٢) الصّدور على مانع (٣) يلزم منه أن لا يوجد العالم لاستحالة عدم القديم وإحالتهم
العالم
الصفحه ١٧ : أنّ ولفرد
مادلونغ هو أوّل من نبّه على هذا الموضوع من المقارنة بين أقوال بني نوبخت في
أوائل المقالات
الصفحه ٥٨ : (٥) في حالة مخصوصة وعلمه بغيره أيضا في حالة أخرى ، وقد ذهب
قوم من شيوخنا (٦) إلى حدوث العلم وذلك فزعا
الصفحه ٤٣ :
القول في الدّلالة على أنّ الصّفات
ثابتة من وجوب وجوده فقط
مدبّر العالم إن
كان واجب الوجود فهو
الصفحه ٦٨ : وعلى
مريم إلى غير ذلك (٤).
والأنبياء أفضل من
الملائكة (٥) ، لاختصاصهم بشرف الرّسالة مع مشقّة التّكليف
الصفحه ٥٤ : هو أبو الحسين
أحمد بن يحيى بن إسحاق (ت. ٢٤٥ ق) وهو منسوب إلى راوند وهي قرية من قرى قاشان
بنواحي
الصفحه ٦٤ : شرطها الندم على جميع الذّنوب
وإلّا لزم لو (١١) أذنبت ذنوبا إلى شخص وكسرت منه قلمه ألّا تقبل
الصفحه ٧ : وهو
باكورة أعمالي في حقل التحقيق راجيا من الله أن يكون فيه الخير والنّفع وأن يضيف
لبنة إلى صرح الفكر
الصفحه ٤٠ :
إن صحّ ، فكيف
يثبت قدمه (١).
وهو غنىّ ، أي لا
حاجة له إلى غيره وإلّا لكان ناقصا ومنه يستفاد
الصفحه ٧٥ : ، ويختلّ حال الخلق مع عدمها.
وقد ذكر أصحابنا
فيها وجوها من إرشاده إلى الصّنائع (٣) وتمييز (٤) الأغذية من