الصفحه ١٦ :
إسحاق المذكور من أعيان المائة الثانية ولا أعرف إسماعيل قبله في آل نوبخت» ثمّ
استند إلى قول الميرزا أفندي
الصفحه ١٧ :
الياقوت في حدود
٣٥٠ ق / ٩٦١ م وتبعه خواجه نصير الدين الطوسي وأتمّ فعله.
وقد أشرنا إلى
أقوال
الصفحه ٥٨ : (٥) في حالة مخصوصة وعلمه بغيره أيضا في حالة أخرى ، وقد ذهب
قوم من شيوخنا (٦) إلى حدوث العلم وذلك فزعا
الصفحه ٦٦ :
القول في تتبّع اعتراضات الخصم
على مسائل الوعد والوعيد
ادّعاؤه حسن المدح
أبدا وقياس الثّواب
الصفحه ٧٥ :
[القول في الإمامة]
الإمامة واجبة
عقلا ، لأنّها لطف يقرّب (١) من الطّاعة ويبعّد (٢) من المعصية
الصفحه ٢٧ : (٤) ، تستفاد عصمته (٥) فيكون دورا.
والنظر طريق إلى
العلم (٦) وتقسيم الخصم (٧) في استفادته من الضرورة أو
الصفحه ٥٧ :
نكت (١)
من التّوحيد
أغفلناها (٢) في بابها.
الصّانع عالم فيما
لم يزل ، لأنّه لو تجدّد له ذلك
الصفحه ٧٣ :
القول في عصمة الأنبياء والرّدّ على
مخالفي الملّة أجمع
العصمة لطف يمنع (١) من اختصّ به من الخطا
الصفحه ٨٢ : اليهوديّ (٣) : إنّي (٤) لم أعلم (٥) نبوّة محمّد ، فيسقط تكليفي.
والمعارضة بأبي
بكر في ادّعاء النّصّ عليه
الصفحه ٥ : ....................................................................... ٢٠
تحقيق النص................................................................. ٢١
المتن :
في
الصفحه ٣٠ :
مسألة : القول في الجوهر والعرض
الجوهر المتحيّز (١) والعرض الحالّ في المتحيّز ولا واسطة بينهما
الصفحه ٣٣ :
مسألة : [القول في أحكامها] (١)
الأجسام حادثة (٢) لأنّها إذا اختصّت بجهة فهي إمّا للنّفس ويلزم
الصفحه ٥٠ : العوض في الدّنيا أو جعله بحيث لا يشعر الإنسان
بانقطاعه.
ولا يسقط العوض
بالهبة ولا بالإبراء في الدّارين
الصفحه ٤ : .
من تراث الشيعة
الأقدمين في علم الكلام ، ولعلّه أوّل كتاب كلامي شيعي كما يعتقده بعض الباحثين ،
هذه
الصفحه ٢٨ : في الشامل في أصول الدين ، ص ٧ ـ ٨ وقول فخر الدين الرازي في
تلخيص المحصل ، ص ٥٠ وأشارا إلى هاتين