الصفحه ٣٩ : الشّاهد ومدركه الحواس فكيف
نثبته غائبا والاعتماد على المشاركة في الحياة وعدم الآفة لا يغني لما ذكرناه
الصفحه ٤٧ : لا وأصل القبائح
وهو الظّلم والكذب متولّد.
ويقبح الألم (٢) في الشّاهد ، لأنّه عبث وهو أن يفعل لغرض
الصفحه ٤٩ :
والألم المبتدأ
منه سبحانه تعالى (١) في المكلّف وغيره من غير علقة العبد عليه عوضه ، وكذلك
الآلام
الصفحه ٦١ :
القول في تتبّع اعتراضاتهم في مسائل العدل
إلزامهم في مسألة
تحسين العقل وتقبيح (١) الكذب لتخليص
الصفحه ٤٨ : لقبح (٥) الابتداء به.
وإذا ساوى الألم
اللّذّة في المصلحة لم يجز (٦) فعل الألم ، لإمكان التّحصيل بغيره
الصفحه ٥٥ : والعلم لا يؤثر في المعلوم ، بل يتعلّق به على ما هو عليه وكلّ
فرض نفرض يقتضي فرضا في الأزل يوافقه ، إذ لو
الصفحه ٦٤ : وجود العلّة مع المعلول (٣).
والفاسق المؤمن لا
يخلّد في النّار ، لأنّ ثواب طاعته قد بطل أن يحبط وبقاؤه
الصفحه ٨٠ :
القول في إثبات إمامة (١) أمير المؤمنين عليهالسلام
بعد الرّسول صلىاللهعليهوآله بغير فصل
الصفحه ٦٩ :
القول في تتبّع الاعتراضات على النّبوّة
القدح باستغناء
العقل عنها فاسد ، لأنّ العقل لا مدخل له
الصفحه ٨٤ :
تتبّع اعتراضاتهم
القدح بعدم الإمامة
في الحال فاسد ، لأنّا نقول بها تارة ونحمل الكلام على
الصفحه ١٥ :
وجاء في كتاب بعض
مثالب النّواصب في نقض بعض فضائح الرّوافض (١) الّذي ألّف في حدود ٥٦٠ ق اسم إبراهيم
الصفحه ٣٨ :
القول في [إثبات] (١)
الصّانع
وتوحيده وأحكام صفاته
وثبوت حدث يوجب
ثبوت صانع ، لأنّه ممكن ، فلا
الصفحه ٦٠ :
معارض بخلقها في
جماد ومنعه لعدم الشّرط يعكس عليهم بالإبطال ، لأنّهم نفوا الشّرط وغيره ممّا زاد
الصفحه ٦٧ :
القول في النّبوّات (١)
يجوز أن يعلم [سبحانه
و] (٢) تعالى أنّ لنا في بعض الأفعال مصالح أو مفاسد
الصفحه ٨٥ :
القول في أدلّة أخر (١) على النّصّ
وذلك قوله تعالى (٢) :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ