الصفحه ٥٦ :
وزيادة الشّهوات
تفتقر إلى زيادة البنى (١) ، فكان مفسدة من هذا الوجه.
والشّكر المتعلّق [به
الصفحه ٨٣ : لا شكّ في تواتره ، لاعتراف اليهوديّ (١) والنّصراني به (٢) فضلا عن قول فرق المسلمين وذلك (٣) قوله
الصفحه ١٢ : متكلّمي الإمامية وأهل الفقه والحديث
منهم ، تعرّض متكلّموا الإمامية لجملة منها في أثناء كتبهم وأشاروا إلى
الصفحه ٤٣ : المقصود وإن كان جائز الوجود افتقر إلى مؤثّر ، فيتسلسل أو
ينتهي (١) إلى الواجب بذاته.
والموجود إمّا أن
الصفحه ١٧ :
الياقوت في حدود
٣٥٠ ق / ٩٦١ م وتبعه خواجه نصير الدين الطوسي وأتمّ فعله.
وقد أشرنا إلى
أقوال
الصفحه ٥٥ :
كفره حسن لأجل التعريض
، وكفره من قبل نفسه لا من قبل القديم تعالى ، ولهذا يحسن منّا أن ندعو إلى
الصفحه ٧ :
تقديم وشكر
بمناسبة انعقاد
مؤتمر الشيخ المفيد أقدّم إلى العالم الإسلامي هذا الكتاب الكلامي القيّم
الصفحه ٢٧ : نعم
جمّة ، فلا بدّ من (٣) أن يعرف المنعم فيشكره ، ولا طريق إلى هذه المعرفة الواجبة
إلّا النّظر ، لأنّ
الصفحه ٧٤ : معارضة بمعجزات موسى وعيسى عليهماالسلام (٨).
__________________
(١). في «ب» وفي
الأصل : أقانين الآلة
الصفحه ١٣ :
الكلام الذي شرحه العلّامة ابن المطهّر الحلّي» ثم أشار إلى قول العلّامة في
مقدّمة كتاب أنوار الملكوت في
الصفحه ٤٦ : جائرا والتعلّق
بالحاجة إلى مرجّح والكلام فيه كالسّالف ، فلا بدّ فيه (٥) من مرجّح ملجئ باطل ، لأنّ
الصفحه ٧٥ : ، ويختلّ حال الخلق مع عدمها.
وقد ذكر أصحابنا
فيها وجوها من إرشاده إلى الصّنائع (٣) وتمييز (٤) الأغذية من
الصفحه ٣٤ :
المذهب ولأنّ
الإمكان متحقّق أزلا ، فلا بدّ من محلّ (١) وأيضا فهو جواد ، فكيف يكون مدّة عاطلا عن
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
نواله ، والصلاة والسّلام على سيدنا محمّد والأطائب من آله
الصفحه ٣٥ : الشّبهة
باطلة بالواحد منّا ونلتزم الضّدّ والعلّة غير محوجة إل المعلول.
__________________
(١). في