الصفحه ٦٧ :
القول في النّبوّات (١)
يجوز أن يعلم [سبحانه
و] (٢) تعالى أنّ لنا في بعض الأفعال مصالح أو مفاسد
الصفحه ٨٥ :
القول في أدلّة أخر (١) على النّصّ
وذلك قوله تعالى (٢) :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٦ :
إسحاق المذكور من أعيان المائة الثانية ولا أعرف إسماعيل قبله في آل نوبخت» ثمّ
استند إلى قول الميرزا أفندي
الصفحه ٦٦ :
القول في تتبّع اعتراضات الخصم
على مسائل الوعد والوعيد
ادّعاؤه حسن المدح
أبدا وقياس الثّواب
الصفحه ٧٥ :
[القول في الإمامة]
الإمامة واجبة
عقلا ، لأنّها لطف يقرّب (١) من الطّاعة ويبعّد (٢) من المعصية
الصفحه ٢٠ : أشرنا إلى بعض آراء
المصنّف في هذا الكتاب. وأوّل من شرح هذا الكتاب عبد الحميد بن محمد المدائني
المعروف
الصفحه ٥ : ....................................................................... ٢٠
تحقيق النص................................................................. ٢١
المتن :
في
الصفحه ٥٠ : العوض في الدّنيا أو جعله بحيث لا يشعر الإنسان
بانقطاعه.
ولا يسقط العوض
بالهبة ولا بالإبراء في الدّارين
الصفحه ١٨ : (١).
آراؤه الكلامية
نشير إليها كما
يلي :
١. ذهبت الحكماء
إلى زيادة الوجود على الماهية في الذهن ، لا في
الصفحه ٥٦ : ]
(٢) هذيان لوجوده في الثّواب والأعواض (٣) وفعل الأسباب مقابل بمثله وأيضا فشكره على الألطاف
الدّينيّة مشهور
الصفحه ٧٢ : في ظنّ
المنكر (١) مفسدة تلزم من الإنكار (٢).
والأجل هو الوقت
والميّت يموت بأجله وليس كلّ مقتول يقتل
الصفحه ٦٥ : والميزان نقول به ، لأنّ العقل يجيز ذلك وقد ورد به الشّرع ، فكان
حقّا.
__________________
(١). في
الصفحه ٤٣ :
القول في الدّلالة على أنّ الصّفات
ثابتة من وجوب وجوده فقط
مدبّر العالم إن
كان واجب الوجود فهو
الصفحه ٧١ :
القول في الإعادة وأحكامها
الأجزاء بعد الموت
تجمع وتؤلّف ، لإخبار الصّادق بذلك (١) واغتذا
الصفحه ٣٥ : الشّبهة
باطلة بالواحد منّا ونلتزم الضّدّ والعلّة غير محوجة إل المعلول.
__________________
(١). في