الصفحه ١٥ : إليه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة (٢) فهو غير مؤلّف الياقوت ، لأنّ من ذكره ، الشّيخ كان حيّا
في أواخر
الصفحه ٤٢ : الحسن الأشعري على أنّ كلامه تعالى
قديم بأنّ الله تعالى قال : (لِلَّهِ
الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
الصفحه ٤٧ : ممكن الوصول من
دونه ، لأنّه ظلم وهو ما لا نفع فيه ولا يستحقّ ولا يشارف الاستحقاق ويدخل في
النّفع دفع
الصفحه ٥١ : جازمة حصلت بعد تردّد والمحبّة الإرادة ، لكنّها منه
إرادة الثّواب
__________________
(١). في
الصفحه ٥٢ : (٧)
من أصحابنا معنى
وهي ممّا يصحّ (٨) وجودها واستدامتها بعده ، إذ هي صحّة الأعضاء.
وقد نفى قوم كون
الصفحه ٥٧ :
نكت (١)
من التّوحيد
أغفلناها (٢) في بابها.
الصّانع عالم فيما
لم يزل ، لأنّه لو تجدّد له ذلك
الصفحه ٦٣ : (٧) الإحسان الكثير بالإساءة (٨) القليلة ولا منافاة بين الثّواب والعقاب ولأنّ انتفاء
الأقدم بالأحدث ليس أولى من
الصفحه ٦٦ : عليه قياس من غير جامع.
والتجاؤهم إلى
الإغراء بالمعاصي واقع لو لم نقل بدوام (١) العقاب باطل بالتّوبة
الصفحه ٧٢ : في ظنّ
المنكر (١) مفسدة تلزم من الإنكار (٢).
والأجل هو الوقت
والميّت يموت بأجله وليس كلّ مقتول يقتل
الصفحه ٨٠ :
كثرتهم ينقلون أنّه استخلفه بألفاظ صريحة كقوله : «هذا خليفتي عليكم وإمامكم من
بعدي» وهم أهل تواتر وينقلون
الصفحه ٨٧ :
القول في إمامة الأحد عشر بعده
نقل أصحابنا
متواترا (١) النّصّ عليهم بأسمائهم من الرّسول
الصفحه ٥ : ثابتة من وجوب وجوده فقط..................................... ٤٣
دقيقة في أنّه تعالى مبتهج بذاته
الصفحه ٦ : ................................................................ ٥٤
نكت من التوحيد............................................................ ٥٧
في تتبّع
الصفحه ١٨ :
الماهية من الوجود في الذهن وبلزوم اتّحاد كلّ الماهيّات لو كان الوجود عينا لها
وبلزوم التسلسل لو كان الوجود
الصفحه ٢٩ : ولم تستعقبه آفة تضادّ العلم وأرادوا من التضمّن العلم. راجع عن قول
الأشاعرة في ذلك : الشامل في أصول