الصفحه ٥٧ :
نكت (١)
من التّوحيد
أغفلناها (٢) في بابها.
الصّانع عالم فيما
لم يزل ، لأنّه لو تجدّد له ذلك
الصفحه ٧٧ : المعجز ، والعلم بالإصابة لا يكفي لقبحه في الاعتبار
بالشّاهد ، والأفضليّة (٢) خفيّة (٣) أيضا لوجوب
الصفحه ٤٤ :
دقيقة
والمؤثّر مبتهج
بالذّات ، لأنّ علمه بكماله الأعظم يوجب له ذلك وكيف لا والواحد منّا يلتذّ
الصفحه ٦ :
في أفعال القلوب ونظرائها..................................................... ٥١
في التكاليف
الصفحه ٨٣ :
النّصّ الجليّ
والنّصّ الخفي يقارب نقل الفضائل ، لإمكان دخول الشّبهة.
القول في النّصّ
الخفيّ ممّا
الصفحه ٧٩ :
ظهوره استوفاها
وإلّا فأمرهم إلى الله وإثمهم على المخيف له.
والاقتداء بنوّابه
(١) في الأطراف
الصفحه ٨١ :
تتبّع اعتراضاتهم
عدم علمهم بذلك لا
يقدح في التّواتر ، لعدم مخالطتهم لنا ولدخول الشّبهة
الصفحه ٦١ :
القول في تتبّع اعتراضاتهم في مسائل العدل
إلزامهم في مسألة
تحسين العقل وتقبيح (١) الكذب لتخليص
الصفحه ٤٨ : لقبح (٥) الابتداء به.
وإذا ساوى الألم
اللّذّة في المصلحة لم يجز (٦) فعل الألم ، لإمكان التّحصيل بغيره
الصفحه ٧٨ :
القول في تتبّع اعتراضات مخالفينا
في وجوب الإمامة والعصمة
القدح بغيبة
الإمام وإلزامهم إيجاب
الصفحه ٨٠ :
القول في إثبات إمامة (١) أمير المؤمنين عليهالسلام
بعد الرّسول صلىاللهعليهوآله بغير فصل
الصفحه ١٤ :
بالحمدوني منسوبا إلى آل حمدون وحفيده أبو إسحاق إبراهيم بن إسحاق بن أبي سهل صاحب
كتاب الياقوت في الكلام الذي
الصفحه ٨٤ :
تتبّع اعتراضاتهم
القدح بعدم الإمامة
في الحال فاسد ، لأنّا نقول بها تارة ونحمل الكلام على
الصفحه ١٥ :
وجاء في كتاب بعض
مثالب النّواصب في نقض بعض فضائح الرّوافض (١) الّذي ألّف في حدود ٥٦٠ ق اسم إبراهيم
الصفحه ٦٠ :
معارض بخلقها في
جماد ومنعه لعدم الشّرط يعكس عليهم بالإبطال ، لأنّهم نفوا الشّرط وغيره ممّا زاد