الصفحه ٦٨ :
على المعارضة
لعارضوه (١).
وغير القرآن من
الآيات دليل على صدقه ، كانشقاق القمر والإخبار عن الغيوب
الصفحه ٧٤ : حال (٥) من الأحوال.
وقول أهل الطّبيعة
يبطل بمثل ذلك.
وقول الثّنويّة
فاسد (٦) بنحو ما ذكرناه ، وقد
الصفحه ١٣ : المعروف الذي هو
من قدماء الإمامية ، صاحب الياقوت في علم الكلام (٢)» وقال : إنّ هذا الاسم أعني ـ ابن نوبخت
الصفحه ٢٠ :
آثاره
الف : الياقوت
وهو هذا الكتاب
الذي بين يدي القارئ وهو كلّ ما وصل إلينا من المصنّف وقد
الصفحه ٣٥ :
مسألة : العالم لا يجب كونه أبديا
لأنّ قبول الماهية
للعدم من لوازمها ، فكيف يكون أبديا
الصفحه ٣٨ : بدّ له من مؤثّر (٢).
والصانع قادر
مختار وإلّا لزم قدم العالم لقدم موجبه وإحالة العالم على فاعل أوجبه
الصفحه ٣٩ :
وهو سميع بصير ،
أي يعلم ما يسمعه ويبصره (١) وادّعاه أمر زائد (٢) على العلم لا يتلقى إلّا من
الصفحه ٤٠ :
إن صحّ ، فكيف
يثبت قدمه (١).
وهو غنىّ ، أي لا
حاجة له إلى غيره وإلّا لكان ناقصا ومنه يستفاد
الصفحه ٤٣ :
القول في الدّلالة على أنّ الصّفات
ثابتة من وجوب وجوده فقط
مدبّر العالم إن
كان واجب الوجود فهو
الصفحه ٤٥ : والصّدق (١) ، لأنّه (٢) معلوم ولا يستند إلى الشّرع (٣) لاستقباح الجاهلية له ، فلا بدّ من العقل ولأنّا عند
الصفحه ٦٠ : الاشتقاق
(٢) ممنوع وكم من الأشياء القائمة بالمحال (٣) ولا اشتقاق (٤) كرائحة الكافور وغيرها (٥) وأيضا
الصفحه ٦٩ : ، إمّا بالعلم ، أو
بالعمل.
والقرآن لا يقدح
في كونه من عند الله ، لجواز أن يكون الّذي ألقاه شيطانا
الصفحه ٧٧ :
وزيرا لتمكّنه.
وواجب النّصّ ،
لأنّ الشّرط الخفيّ به تحقّقه ، إذا لا بدّ من إبانته بالنصّ (١) أو
الصفحه ٧٩ :
كان لغيبة (٤) الإمام ، فما أجمعوا عليه حقّ ، وما اختلفوا فيه رجعنا فيه
إلى أصله.
وما يدّعى من
اختلاف
الصفحه ١٥ : إليه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة (٢) فهو غير مؤلّف الياقوت ، لأنّ من ذكره ، الشّيخ كان حيّا
في أواخر