الصفحه ٨٣ : بن مسعود ، ولم
يُذكَر معهم ، لأنّا شاهدنا الناس يقولون : هذا في قراءة عبد الله بن مسعود ، وهكذا
هو
الصفحه ٣٠ : التشريع والقرآن في النهاية. أي أنّ الله أراد أن يعلمه
بأنّه العالم بكلّ شيء وعلى الرسول أن يصل إلى ذلك
الصفحه ١٢٤ : غير ذلك ، ولكن
توجد مصاحف على الوضع العثماني يقال إنّها بخط عليّ ـ رضي الله عنه ـ وفي ذلك نظر
، قال في
الصفحه ٢٦ : لِلَّهِ قَانِتِينَ)).
بل كيف يكون المصحف الرائج مأخوذاً من
فم رسول الله وليس فيه جملة (وصلاة العصر
الصفحه ١٠١ : حتّى ولو كانت يد باحث مسلم ليس بأقل حرصاً منهم عليها
...
ثم يضيف الأستاد في هامش آخر له بعد ذلك
الصفحه ٦٢ :
لرفعه فكان عليه اولا
ان يباشر هو بجمع القرآن لا ان يحيله الى لجنة ، وإذا كان قد شاهد لحنا في
الصفحه ٣٣ : إنسان
خطّاء ، ولأجل هذا نرى عثمان يعترف بحدوث خلل في عمل لجنته حسبما رواه عبد الأعلى
بن عبد الله بن عامر
الصفحه ٦٠ :
مكث (لِتَقْرَأَهُ
عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ).
والثالثة : تعيين رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٤ : اليعقوبي في تاريخه :
وروي بعضهم أنّ علي بن أبي طالب كان
جمعه لما قبض رسول الله واتي به يحمله على جمل
الصفحه ٤٨ : ، أو
قل مجموعتين مدوَّنتَين.
كتب في أحدهما : ما جُمع ورُتّب على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٤ : يُعْهَد إليه بهذا الأمر ، وأعظم مَن يشارك فيه ، وذلك بما
أُتيح له من صفاتٍ ومزايا لم تتهيّأ لغيره من بين
الصفحه ٦٩ :
وبذلك فالإمام يقبل بأنّ المكتوب
والمدوّن هو قرآن ولا اعتراض له على ذلك ، وإن اختلفت قراءته مع قرا
الصفحه ٩٧ : سيرين (٤)
(توفيا١١٠ هـ) وقتادة (ت ١١٧ هـ) (٥)
، وعليه فإنّ القول بوجود التنقيط لا يعني التشكيك في نسبة
الصفحه ١٤٧ :
٢٩. تاريخ دمشق : لابن عساكر ، أبي
القاسم ، على بن الحسن بن هبة اللَّه بن عبداللَّه الشافعي (ت ٥٧١
الصفحه ١١١ : بعض النصوص التي عثر عليها عن الأخرى ، وقد تصدّى للردّ على كلام
بوين الأستاد فهمي هويدي في مقال له