الصفحه ٦٤ :
هذا عن مصحف الإمام علي فاقرأ ما يقوله
الباقلاني عن بقية الصحابة : ولا يجوز أن يضاف إلى عبد الله بن
الصفحه ٣٩ : بالله أولاً ، ثمّ
بالملك جبرئيل والرسول محمّد صلىاللهعليهوآله
ثانياً ، وأخيراً
الصفحه ٨٤ : أقرب
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
من الجماعة؟! (١)
وقال الشيخ محمود أبو رية تحت عنوان (غريبةٌ
الصفحه ٩٧ : هذه النسخة أو تلك إلى
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
أو إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
أو إلى الصحابي
الصفحه ١٥ : ، اللهم إلّا إلى صلاة الجمعة.
(٤) الأوائل لأبي
هلال العسكريّ : ١٠٣ / الرقم ٧٠ ، وفيه : لما قبض رسول الله
الصفحه ٤٤ : رحيل رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وفي زمن الفتنة بالخصوص ، مع تأكيدهم على لزوم الحيطة والحذر من الأخذ
الصفحه ٢٦ : الله صلىاللهعليهوآله؟
كلّ هذه القرائن تشير إلى أنّ أحد
الشخصين (عائشة أو عثمان) كان كاذباً في نقله
الصفحه ١٤٠ :
طالب احتفظ في (المصحف المفسر) بيوميّات الدعوة الإسلامية والوقائع التي وقعت فيها
، وما جاء عن رسول الله
الصفحه ٣٥ : فائدة
تلك العروض المتكررة في كل عام ، مع أنّ الله قد صان رسوله وحفظه من النسيان في
قوله : (سَنُقْرِئُكَ
الصفحه ٤٨ : ، أو
قل مجموعتين مدوَّنتَين.
كتب في أحدهما : ما جُمع ورُتّب على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٥ : ، وما علينا إلّا أن نقول كلمةً لا نملك
غيرها ، وهي : لك الله يا عليّ ، ما أنصفوك في شيء! (١)
إذن ليس
الصفحه ٦٧ : علي عليهالسلام من إملاءات رسول
الله صلىاللهعليهوآله
في يوميات الدعوة الاسلامية (١).
لذلك كانوا
الصفحه ٩٥ : هو الآخر يحتاج إلى دليل أيضاً ، فلا يجوز نفي شيء عن الله أو رسوله أو
الوصي إلّا بدليل من الله ورسوله
الصفحه ٧٠ : الخوئي والسيد الخميني ، وقبل كل ذلك
أنّ رسول الله كان يقرأ بآياته وسوره ، كما أنّ أصحابه وأهل بيته كانوا
الصفحه ٨ : مقام الاحتجاج على العامة ـ ما لفظه : ثمّ رويتم بعد ذلك كلّه أن رسول الله
عهد إلى علي بن أبي طالب أن