الصفحه ١٧ : التسهيل
(٣) ، والذهبي (ت
٧٤٨ هـ) في كتبه الثلاثة : سير الأعلام (٤)
وتاريخ
الإسلام (٥)
وتذكرة
الحفّاظ
الصفحه ٧٥ : حال السبطين الحسن والحسين
وغيرهم من أئمة أهل البيت فلا تجد احدا من هؤلاء قد قرأ القرآن في صلاته بقرا
الصفحه ١٦ : (ت
__________________
(١) حلية الأولياء ١
: ٦٧ ترجمة الإمام عليّ عليهالسلام
، وفيه خبر عبد خير عن علي ، قال : لما قبض رسول الله
الصفحه ٦٥ :
وما سيجري عليه وعلى
الأُمّة من بعده ، رافعاً بذلك الإجمال الموجود في بعض الأمور ، وأنّ ضرورة العمل
الصفحه ٨٥ : لأحدٍ أن ينكر وجود مصحف للإمام
، لأنّ كثرة الناقلين والمخبرين والراوين لخبر مصحف الإمام عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٤٧ :
٢٩. تاريخ دمشق : لابن عساكر ، أبي
القاسم ، على بن الحسن بن هبة اللَّه بن عبداللَّه الشافعي (ت ٥٧١
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) فتح الباري ٩ : ١٣
، وفيه رواية ابن سيرين فقال ابن حجر : فإسناده ضعيف لانقطاعه وعلى تقدير أن يكون
الصفحه ١٣٣ :
الجواب :
أولاً
: نحن قلنا سابقاً بأنّا لا نقطع بصحة نسبة هذه النسخة أو غيرها إلى الإمام حتّى
الصفحه ٩٤ : متفشّية آنذاك ، وقد زُوِّرت رسائل كثيرة ـ
على مرّ التاريخ ـ على لسان هذا أو ذاك ، وخُتمت بمهور لايعلم عنها
الصفحه ١٣٦ : لقوله : (وروى
بعضهم) وان ترتيب سور القرآن فيه مخالف لترتيب القرآن على تاريخ نزوله.
فقد يكون هذا
الصفحه ٨ :
(٢) ، والصفّار (ت
٢٩٠ هـ) في بصائره
(٣) ، واليعقوبي (ت
٢٩٢ هـ) في تاريخه
(٤) ، وابن جرير الطبريّ
الإماميّ (من
الصفحه ٩٣ : كتاباً
فيه شهادة بعض الصحابة ، وادّعوا أنّه بخط الإمام عليّ ، فحُمل ذلك الكتاب سنة (ت
٤٤٧ هـ) إلى رئيس
الصفحه ٩٩ :
تلك النسخة التي
كتبها الإمام تعينها ، فقد تكون مكتوبة من على نسخته عليهالسلام
ولهذا نسبت إليه
الصفحه ٧٠ :
نقبل ما يقوله البعض
بأنّ هذا هو قرآن عثمان وقرآن زيد دون غيرهما من الصحابة كابن مسعود والإمام عليّ
الصفحه ١٥ : وفدك : ٦٦
، وفيه قول الامام علي : ... ولكن القرآن خشيت أن يزاد فيه ، فحلفت ألا أرتدي رداء
حتّى أجمعه