الصفحه ٦٢ : القرآن
من قبل لجنته فكان عليه أن يرفعه هو بنفسه لا أن يتركه لمن يأتي من بعده ، فهو لم
يرفعه ولم يُرجع
الصفحه ٥٦ : صارت أناجيلهم
صدورهم ، وقد كانت أقدام الصحابة تتورّم من كثرة تلاوة القرآن في صلواتهم ، لكن
بالمنهجية
الصفحه ٤١ : بِالْقُرْآنِ مِنْ
قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ).
(٢) في الطبقات ٨ : ٤٥٧
أن رسول الله كان يزور أم
الصفحه ٣٧ :
التدريجي الإقرائي ، قال سبحانه : (وَلاَ
تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ).
الصفحه ٣١ :
جِئْنَاكَ
بِالْحَقِّ
وَأَحْسَنَ
تَفْسِيراً)
(٨) ، وقوله تعالى : (وَلاَتَعْجَلْ
بِالْقرآن مِن قَبْلِ أَن
الصفحه ٨٥ : .
(٢) وضّحنا كل ذلك في
المجلدالاول من كتابنا (جمع القرآن) فراجع.
(٣) فهرست ابن النديم
: ٣٠.
الصفحه ٥٤ : (٣).
__________________
(١) والذي أُلّف
طبقاً للمفرق للآيات قبل جمعه من قبل رسول الله وجبرئيل الأمين في قرآن التلاوة.
(٢) لقوله
الصفحه ١٥ :
ضريس (ت
٢٩٤ هـ) في فضائل
القرآن (١)
، والسجستاني (ت ٣١٦ هـ) في المصاحف
(٢) ، والجوهري (ت
٣٢٣ هـ
الصفحه ٤٤ : مدعاة للتعريض بالقرآن على حساب الرفع بضبع الجامع له!!
فلا أدري كيف يمكن قبول دعوى جمعه بعد
عقدين من
الصفحه ١٣٧ : ، وقد أقرّ نولدكه بوجود نسخ قديمة للمصحف عند المسلمين وهي موحدة الشكل
والنص منذ القرون الأولى وذلك من
الصفحه ٦٠ : القرآن في عهده ثمّ مِن بعده ، فقال صلىاللهعليهوآله عن ابن مسعود : مَن أراد أن يقرأ
القرآن كما أُنزل
الصفحه ٧٠ :
نقبل ما يقوله البعض
بأنّ هذا هو قرآن عثمان وقرآن زيد دون غيرهما من الصحابة كابن مسعود والإمام عليّ
الصفحه ٦٩ : الصحابة فيما بينهم فهو لا يوجب التعريض بالقرآن الكريم.
والأهم من كل ذلك أنّ الإمام عليهالسلام كان لا
الصفحه ١٢ : القرآن ... إلخ.
وفي ٢ : ٩٢ : عن خصائص الأئمّة لابن
طاووس من وصيته صلىاللهعليهوآله
لعلي عليهالسلام
الصفحه ٤٠ :
بالوصي علي بن أبي
طالب عليهالسلام
لا بغيرهم كما يقولون.
القرآن بين التعبد
بالنص والاجتهاد