الصفحه ١٣٤ : الآن على غير التأليف الذي في مصحف عثمان ، وفي آخره بخطه : وكتبه عقبة بن
عامر بيده (١).
إذن الاختلاف
الصفحه ٥ : حجّي عضو مجلس
الإدارة ورئس تحرر مجلة «مخطوطاتنا»
في العتبة العلوية المقدّسة أن أُعرّف بالنسخة الموجودة
الصفحه ٦ : الرائج اليوم ، والذي توجد فه آات مکّّة في سور
مدنّة.
منوِّهن إل أنّ رسالتنا هذة
قد طُبعت في مجلة
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآله أقسمت أن لا أضع
ردائي ....
(٢) فضائل القرآن ١ :
٣٥٨ / ح ٤٢٠ ، وفيه : ... فلمّا قبض النبي
الصفحه ٢٣ : ) ، ملخصه :
من المعلوم أنّ رسول الله كان له كتبة
يكتبون الوحي عنه ، وأنّه صلىاللهعليهوآله
كان يسرع
الصفحه ٣١ : على النزول التدريجيّ أيضاً
قوله سبحانه : (لاَ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ
بِهِ * إِنَّ
الصفحه ٣٨ : الانتظار إلى وقوعها ، قال سبحانه : (ولاتحرك
لسانك لتعجل به إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقرآنهُ * فَإِذَا
الصفحه ٤٣ : وأنت غير طاهر (٥)
وأمثال ذلك.
نعم ، أنّ عبد الله بن عمرو بن العاص
سَمّى ما جمعه على عهد رسول الله
الصفحه ٦٠ : القرآن في عهده ثمّ مِن بعده ، فقال صلىاللهعليهوآله عن ابن مسعود : مَن أراد أن يقرأ
القرآن كما أُنزل
الصفحه ٦١ : المتلوَّ لفظاً كتابةً وأنّه هو الذي نقل المتنَ الشفهي ، إلى
نصٍّ مدوَّنٍ كتبيّ طبقاً لأصول العربية.
وبذلك
الصفحه ٧٢ : عليه : فقرأته فإذا هو هذا القرآن الذي في أيدي الناس حرفاً
حرفاً ، لا يزيد حرفاً ولا ينقص حرفاً ، غير أن
الصفحه ٧٥ : ءة
تخالف قراءة الاخرين ، بل إن وحدة نصّه وبقاءه طرياً بليغاً عبر عدة قرون برغم
الملابسات يؤكّد إعجازه وعدم
الصفحه ٩٠ :
العالم (١).
فهل أنّ تلك النسخ جميعها منسوبة للإمام أم بينها ما هو صحيح النسبة إليه عليهالسلام
الصفحه ٩٥ : أو فعلاً أو تراثاً إلّا بعد الدراسة والتأنّي والتثبّت.
فكما أنّ الإثبات يحتاج إلى دليل كذلك
النفي
الصفحه ١٠٩ : قدمه والآخر على أنّه متأخّر ، كما أنّ سمك الصفحات
تختلف بعضها عن بعض ، وقد كتبت في بعض حواشي المصحف