الصفحه ١٤ :
(ت ١١١١ هـ) في بحار الأنوار
(١) ومرآة العقول
(٢) وغيرهم في كتبهم.
ومن
أهل السنّة : الصنعاني
الصفحه ١٥٨ :
١٠٦. مرآة العقول في شرح أخبار الرسول :
للمجلسي ، محمد باقر (ت ١١١١ هـ) ، تحقيق : الشيخ علي
الصفحه ١٤١ : عدم كون المقصود منه هو المنزل من اللوح
المحفوظ إلى سماء الدنيا ، لأنّ المصحف المجرد كان مؤلفاً تحت نظر
الصفحه ١١٦ :
خلاله النظرة التقليدية للعهدين : القديم والجديد ، وهذا ما أدّى إلى تقويض
الإيمان بحرفية الكتاب المقدس
الصفحه ١٣٩ :
العلماء هو إشارة إلى
ترتيب المصحف المفسَّر للإمام وأنّه يختلف مع المصحف المجرَّد ، الذي رتبه طبقا
الصفحه ١٩ : علم
الدراية ـ هو غير الموضوع ، ومعناه : أنّه لا يمكن الاعتماد عليه بمفرده إلّا
بضمّه إلى قرائن أخرى
الصفحه ٩٨ :
موضوعان مع الحروف إذ
يبعد أنّ الحروف مع تشابه صورها كانت عرية عن النقط إلى حين نقط المصاحف
الصفحه ١٠٥ :
المبكرة ، وله العديد من الإصدارات في هذا السياق كان آخرها كتابه الصادر عن بريل
: (مصاحف الأمويين : نظرة
الصفحه ١٢٤ : غير ذلك ، ولكن
توجد مصاحف على الوضع العثماني يقال إنّها بخط عليّ ـ رضي الله عنه ـ وفي ذلك نظر
، قال في
الصفحه ٩٤ :
ويحصل على ما يريد
منهم من الدنيا ، وقد عمل حيلة لتوصيل الحسين بن القاسم إلى الوزارة بطلب من أبي
الصفحه ٩٠ : نتكلم عنه هو (قرآن التلاوة) فلا يمكن البت في صحّة انتساب تلك النسخ إلى
الإمام وعدمه إلّا بعد قرا
الصفحه ٩١ : لعلل أخرى خفية أو معلنة.
ويتأكّد هذا المدّعى حينما تقف على تعدد
النسخ المنسوبة إلى عثمان بن عفان
الصفحه ٩٧ : هذه النسخة أو تلك إلى
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
أو إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
أو إلى الصحابي
الصفحه ١٠٨ :
من ٩٩% من النصّ
القرآني (١).
وفي نفس العام قام آلتي قولاج بنشر نسخة طبق الأصل للمصحف المنسوب إلى
الصفحه ٢٤ : أنّها قد حازت نسخة رسول الله أو أنّ تلك
النسخة كانت موجودةً عندها إلّا ما جاء في رسالة عثمان إلى الأمصار