الصفحه ٤٩ : ءٍ تحتاج إليه الأُمّة إلى يوم
القيامة ، عندي
مكتوبٌ بإملاء رسول الله وخطّ يدي ،
حتّى أَرْش الخَدْش
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآله
طبقاً لوقائع الأيام ومجريات الحوادث.
وهذا التقسيم والترتيب الذي قلناه يشابه
إل حدٍّ ما قول
الصفحه ٥٤ : ء
المسلمين ، ونصُّ الكليني الآتي الذي وعدنا بنقله صريح بأنّ القائم من آل محمد
حينما يقوم ، تكون له مهمّتان في
الصفحه ٥٧ : الخلفاء ، وهو الذي دعاهم أن يردّوا مصحف الإمام
المفسر ، والإمام بدوره أرجعه إلى بيته واستحفظه عند الأئمّة
الصفحه ٥٩ : قعّد هذا الأمر وأنّ فضل ذلك يرجع
إلى أمير المؤمنين علي عليهالسلام
، لأنّه هو الذي علمه أصول الإعراب
الصفحه ٦١ : المتلوَّ لفظاً كتابةً وأنّه هو الذي نقل المتنَ الشفهي ، إلى
نصٍّ مدوَّنٍ كتبيّ طبقاً لأصول العربية.
وبذلك
الصفحه ٦٥ :
الوقائعي آنذاك كانت تدعوه إلى أن يقدّم المنسوخ على الناسخ ، والمكّيَّ على
المدني ، وجعل المحكم بجنب
الصفحه ٧٠ : على قرآنية هذا القرآن مند عهد رسول الله إلى يومنا هذا
وهو يقرأ به اليوم ابن الشيخ وعثيمين والسيد
الصفحه ٧٥ :
بالنسبة إلى الصديقة فاطمة الزهراء فقد استشهدت في خطبتها بآياته وسوره دلالةً
منها على قبولها به.
كما هو
الصفحه ٧٧ :
المحورالثاني :
مدى وثاقة واعتبار
النسخ المنسوبة إلى أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام
في
الصفحه ٨٢ : للنّاس ، متى احتاجوا إليها.
كما كان في إرجاع رسول الله صلىاللهعليهوآله الناسَ إلى الإمام
علي
الصفحه ٨٧ : السطور والكلمات منظمة ودقيقة ، وهي تشبه إحدى
النسخ المنسوبة إلى أمير المؤمنين في الخزانة الرضوية في مشهد
الصفحه ١٠٤ : ، وهي ظاهرة حضارية متميزة نأمل الارتقاء بها إلى مستوى
أعلى.
١ ـ وقد كان أول من طبع القرآن طبق
الأصل
الصفحه ١٠٦ : . ٢١٦٥ فوليو ١ إلى ٦١ ،
من المكتبة البريطانية (١).
هو المجلد الثاني من نفس السلسلة. وتبلغ
مجموع أوراق
الصفحه ١١٣ : عمرها يعود الى
سنة كذا وكذا أو أنّ كاتبها هو الإمام علي لاغير ، لكننا نقول بكلام ملخصه أنّها
نسخة تراثية