الصفحه ٣٧ : ، أي : أنّ جبريل الأمين كان يأتي مرّةً أُخرى إلى النبيّ بالآيات المرتبطة
بتلك الوقائع النازلة في تلك
الصفحه ٣٩ : العالمين ، خلافاً لما انتهجه الخلفاء من منهج خاطيء
كان يوصل الأمّة إلى التحريف وإلى الاستخفاف بالقرآن
الصفحه ٥٨ : أربعة أو خمسة اسماء منهم ترجع قراءتهم إلى أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (٣)
وهذا يعني ارتباط هذا القرآن
الصفحه ٦٦ : لما وقعت هذه
الاختلافات الفقهية التي نراها اليوم والانقسامات التي أدت إلى تفكيك الأمة
وتجزئتها.
وقد
الصفحه ٦٩ : ءة المصحف ، وأنّ
ذلك الاختلاف لا يدعو إلى التعريض به أو التشكيك بالقرآن الكريم ، وهكذا هو حال
اختلاف قراءات
الصفحه ٧٢ : المصاحف على عهد رسول الله لم تكن تباع
بل كان الصحابي يأتي بورقه الى مسجد النبي فيجلس هذا الصحابي ويكتب
الصفحه ٧٣ : الإمام علي عليهالسلام.
نعم قد نُسِب المصحف الحالي إلى عثمان ،
لأنّه كان الحاكم الظاهري للمسلمين يومذاك
الصفحه ٨٠ : أمير المؤمنين مضافاً إلى
تدوينه : المصحف (المنزل) و (المفسَّر) ، فقد كانت له كتبٌ كثيرة أُخرى : كالجفر
الصفحه ٨٥ :
فإذا لم يُدْعَ إلى هذا الأمر الخطير ، فإلى
أيّ شيءٍ يُدعى؟!
وإذا كانوا قد انتحلوا معاذير
الصفحه ٨٦ : في الجامع الكبير مصحف منسوب
إلى الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
بصنعاء وقد طبع
الصفحه ٩٣ : كتاباً
فيه شهادة بعض الصحابة ، وادّعوا أنّه بخط الإمام عليّ ، فحُمل ذلك الكتاب سنة (ت
٤٤٧ هـ) إلى رئيس
الصفحه ١٠٧ :
قولاج (٣) [Tayyar Altikulac] بنشر نسخة طبق الأصل للمصحف المنسوب إلى عثمان بن عفان في متحف
طوب قابي سراي
الصفحه ١١٠ : الإشارة إلى أنّ المستشرق
موريتز [Moritz] نشر في كتابه ، نماذج من خطوط مصاحف قديمة تحرزها دار الكتب ، وهي
الصفحه ١١١ : قديمة تبلغ
عددها ٤٠ ألف ورقة يعود عمر بعضها إلى القرن الأول الهجري.
وقد نشرت صحيفة الاتلانتك الأمريكية
الصفحه ١١٢ : ـ
إلى الأكوع لتهدئة الموقف ، فمما قاله بوين في رسالته للأكوع : المهم والحمد لله
لا تختلف هذه المصاحف