الصفحه ٩٧ : أن تكون مع ذلك النسخة
قديمة أيضاً ، لأنّ الإضافات هي حديثة.
وكذا الحال بالنسبة إلى نقط الإعجام
الصفحه ١٠٢ : عنها أنّها مصاحف عثمانية فإنّنا نشكّ كثيراً في
صحة هذه النسبة إلى عثمان لأنّ بها زركشة ونقوشاً موضوعة
الصفحه ١١٢ : باطل من عدة جهات اولا
، لأنّ الحكومة اليمنية كانت هي السباقة في التعريف بهذه النسخ للناس وللمجاميع
الصفحه ١١٣ : .
لأنّ مخطوطة جامعة توبينغن لا تتجاوز
صفحاتها عن ١٥٤ صفحة وقد كتبت بالخط الكوفي وبثلاثة ألوان : البني
الصفحه ١١٩ : ، وثالثاً لأنّه نص تراثي قديم يؤكّد
وحدة النص القرآني عبر اجيال متعاقبة ، وهو ليس باقل من التبرك بالشبّاك
الصفحه ١٢٧ : سفيان
، لأنّ الكنية بكمالها صارت إسماً وخط كلّ حرف الرفع ما لم ينصبه أو يجره حرف من
الأدوات أو الأفعال
الصفحه ١٣٣ : العثماني ، كنسخة أُبيّ بن كعب وابن
مسعود (٢). لكن هذا لا يعني
شيئا ولا يضر بالقرآن الكريم لأن تقديم بعض
الصفحه ١٣٨ : لايتّفق مع ما رواه ابن الضريس الذي مرّ آنفاً ، لأنّ ترتيب
الاجزاء السبعة ـ التي ذكرها اليعقوبي ـ لا يتّفق
الصفحه ١٣٥ :
والرحمن ، والحاقّة ،
وسأَلَ سائل ، وعَبَس وتولى ، والشمس والضُّحى ، وإنّا أنزَلْناه ، وإذا
الصفحه ٢٦ : : إذا بلغتَ هذه الآية
فآذنّي : (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ
وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى)
، فلمّا بلغتُها
الصفحه ٣١ : وَفَرَضْنَاهَا) (٣)
وقوله تعالى : (وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ
فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ
الصفحه ٤٢ : (١)
، وإذا كان فهي صحف متفرّقة الآيات والسور دون ترتيب (٢)
وأنّ الذي جعلها مرتبة السور والآيات في مصحف واحد
الصفحه ٤٥ :
الْمُطَهَّرُونَ).
سؤال وجواب
وهنا
سؤال يطرح نفسه ويطلب الإجابة ، وهو : إذا كان
القرآن قد جُمع على عهد رسول
الصفحه ٦٢ :
لرفعه فكان عليه اولا
ان يباشر هو بجمع القرآن لا ان يحيله الى لجنة ، وإذا كان قد شاهد لحنا في
الصفحه ٦٨ : وحقّنا ، وفرض طاعتنا ، فقال طلحة : أمّا إذا كان قرآناً فحسبي ...
(٢)
__________________
(١) ففي