الصفحه ٦ : ؛ لأنّه عليهالسلام
کتب القرآن «کما أُنزِل» المکّيّ قبل المدنيّ والأوّل فالأوّل ، وهذا لا تّفق
مع المصحف
الصفحه ١٢ : يقرأ بالمتواتر من
الآيات وهو ما تضمنه مصحف علي عليهالسلام
، لأنّ أكثر الصحابة اتفقوا عليه ، وحرق عثمان
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآله
قرآناً ، وهو يعلم علم اليقين بأنّ ما جمعه ليس هو جميع القرآن ، لأنّ الوحي لم
ينتهِ نزوله بعدُ على
الصفحه ٤٦ : لأنّه امتداد
للمنظومة الإلهية التي تبتدأ بالله ثم الملك جبرئيل والرسول الأمين ، ثمّ تختم بعلي
ولا يمسّ
الصفحه ٤٩ : .
لأنّ ترتيب الأوّل لُحظ فيه تطابقه مع
اللوح المحفوظ ، وهو الذي كان يقرأ به رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤ : ).
مؤكّدين للقارئ بأنّ ترتيب (المصحف
المفسر) غير ترتيب قرآن التلاوة لأنّها كانت تُجمع يوماً بيوم وآية فآية
الصفحه ٥٥ : اشتهر بين الناس
والقراءة بما يقرأ به الناس ، لأنّ المشهور المجمع عليه هو أقرب ما يكون إلى
الواقع.
الصفحه ٦١ : معرفة أمثال ابن
مسعود للقراءة الصحيحة لان رسول الله لا يغوي أحداً حينما يوصي بابن مسعود وقراءته
، إذن
الصفحه ٦٥ : المتشابه ، لأنه كتب نسخته طبقاً لتسلسل الوقائع
والأحداث التاريخية يوماً فيوماً ، وما سمع من رسول الله من
الصفحه ٦٦ : أراد أن يعرّفهم
بأنّ هؤلاء مَن هم؟ وأين كانوا؟ وأين صاروا؟ وما هي الآيات والسور التي نزلت فيهم؟.
لأنّه
الصفحه ٧٠ : الاعتماد عليه
ولا حجية له عندنا ولا عند غيرنا من المسلمين ، لأنّه مجموع ومرتب بيد غير معصوم
بعد ثلاثة عقود
الصفحه ٧١ : يقرأ به عثمان على وجه الخصوص ـ إلّا في القراءة في بعض الأحيان ـ لأنّه مصحف
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٢ :
زيد أو عثمان نفسه ، ولا ضير في ذلك ، لأنّ تصريح عثمان في اعتماده على نسخة عائشه
ـ إنْ كانت
الصفحه ٧٣ : الإمام علي عليهالسلام.
نعم قد نُسِب المصحف الحالي إلى عثمان ،
لأنّه كان الحاكم الظاهري للمسلمين يومذاك
الصفحه ٩٢ : خزائننا بدعوى ورود هذا الاحتمال والخوف لان ذلك
يدعونا إلى محقه ، فتبني أحدهما هو أخطر من القبول بالثاني