الصفحه ١٣٦ : الترتيب قبل توحيد شكل
المصحف على جنس واحد ، من قبل الامام اذ كان كبيرا ومدونا على عهد رسول الله على
اشكال
الصفحه ١٤١ :
اخرى جائت بعدها من
سورة اخرى ، لأن ترتيب النزول يختلف عن ترتيب التلاوة وهذا ما اقر به الزركشي في
الصفحه ١٨ : الفرقان
(٨) ، وغيرهم في كتبهم.
وهذا العدد الهائل من المصادر السنية ـ على
وجه الخصوص ـ يخطّئ
الصفحه ٢٩ : ولشأن النزول ولتثبيت الوقائع كما نزّلت تاريخياً ويومياً ، أي
أنّه بمثابة تدوين لافادات الأستاذ يومياً من
الصفحه ٣٠ : التدريجي يكون على انحاء ، قد
تنزل آية آية من سور مختلفة ، وقد تنزل خمس آيات أو عشر آيات معاً من سورة واحدة
الصفحه ٣٨ : في الخارج فلا يجوز للنبي البوح بها وقراءتها قبل وقوعها
إلّا بأمرٍ خاصّ منه تعالى. بل على الرسول
الصفحه ٤٣ :
سورة البقرة (١)
أو : الآيتان من آخر سورة البقرة من قرأهما في ليلة كفتاه (٢).
ومعناه : وجود مصاحف
الصفحه ٤٧ : عليّعليهالسلاموقفت على مجموعتين من
الأخبار ، قد يتوهّم الباحث بوجود التضاد والتضارب بينهما ، ممّا دعاني إلى الجمع
الصفحه ١١٦ : الأصلي على التوراة. ولقد حاول
القساوسة والحاخامات منع ذلك ، إلّا أنّ العلماء ضغطوا وأصروا بشكل تحدَّوا من
الصفحه ٤٠ : نزل على سبعة أحرف
على نحو هَلمّ
وتَعال وأقبل وأذهب وأسرع وعجل (١)!!
والمؤلّفون اليوم يستاؤون من وجود
الصفحه ٨٣ : نسختين من
المصحف عند الإمام؟ لكن هل رُتِّبا بشكل واحد أو بترتيبين؟
بلى ، قد خاطب الفضل بن شاذان (ت ٢٦٠
الصفحه ٩٦ : ء حادثة فيه ، وما شابه ذلك.
إذ لا خلاف في تأخّر تنقيط الاعراب
وأنّه من وضع أبي الأسود الدؤلي (ت ٦٧ هـ
الصفحه ٩٧ : النسخة أو الزخرفة والتشكيل هي من وضع المتأخّرين
وإضافاتهم حقاً ، وانّها لم تكن في الأصل ، لكنها لا تنافي
الصفحه ١٠٤ : ـ منذ أوائل القرن الماضي
وحتّى اليوم ـ من طبع النسخ القرآنية والأناجيل القديمة طبق الأصل خطوة مفيدة في
الصفحه ١٢٥ : الأثير في (النهاية) ، والزمخشري
في (الفائق) في حديث وائل بن حجر : من محمد رسول الله إلى المهاجر بن أبو