الصفحه ٦٢ : القرآن
من قبل لجنته فكان عليه أن يرفعه هو بنفسه لا أن يتركه لمن يأتي من بعده ، فهو لم
يرفعه ولم يُرجع
الصفحه ٦٧ :
من أسباب رد مصحف
الإمام
نعم ، إنّ الحكّام الخلفاء تركوا الأخذ
بالمصحف المفسّر ، لأنهم كانوا
الصفحه ٩٥ :
نموذجين واقعيين من
التاريخ : أحدهما عن المسمّى بالدانيالي ، والآخر عن المعروف بالأحدب ، وهو غيض من
الصفحه ٢٦ : لِلَّهِ قَانِتِينَ)).
بل كيف يكون المصحف الرائج مأخوذاً من
فم رسول الله وليس فيه جملة (وصلاة العصر
الصفحه ٥٣ : باطل جملة
وتفصيلاً.
وعليه فكلامنا يؤكّد بأنّ الإمام علياً عليهالسلام رجا لكل مجموعة من
مجموعتيه
الصفحه ٦٠ : رجالاً من الصحابة ،
أمثال : الإمام علي عليهالسلام
، وابن مسعود ، وأُبي بن كعب (١)
لتعليم وإقراء الناس
الصفحه ٧٠ :
نقبل ما يقوله البعض
بأنّ هذا هو قرآن عثمان وقرآن زيد دون غيرهما من الصحابة كابن مسعود والإمام عليّ
الصفحه ٩٢ :
لهذا الصحابي أو ذاك
، ولهذا الرجل من أهل البيت أو ذاك ، فمن جهة لايمكن قبول كل شيءٍ منسوب إليهم
الصفحه ١٠٦ :
القرآني من المخطوطات»
، ويبلغ عدد أوراق المصحف ٥٦ ورقة.
وفي عام ٢٠٠١ قاما أيضاً بنشر نسخة طبق
الصفحه ١١٧ :
تصوير من نوع Leica ....
وبعده تولى العمل مستعرب ألماني آخر ، هو
أوتو بريتزل ، الذي استعمل أيضاً
الصفحه ١٤٠ :
علم غيرك ، مَن كان
يقرأ من القرآن شيئاً فليأتِني به (١).
وعليه فالإمام أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٢٥ :
فلو صحّ اختصاص عائشة بمصحفٍ دون غيرها
من نساء النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فلماذا لا نراها تنقل عنه
الصفحه ٣٦ :
وترتيبها في سورها (وإطارها) الخاص الذي أرده الله وجيء به من اللوح المحفوظ ، ثمّ
إقرارها وإمضائها من قِبل
الصفحه ٥٤ :
وقد اعترف الالوسي وغيره من العامة ، والسيد
الخوئي وغيره من علماء الشيعة ، في وجود زيادات تفسيرية
الصفحه ٦٦ :
كما إنّه أراد بعمله هذا أن يتعرّف
الآخرون على أسماء من نزلت فيهم الآيات عند قراءتهم لها ، أي إنّه